"ألسن عين شمس" تشارك بـ 7 مؤلفات في معرض القاهرة للكتاب
انطلق معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 51، حيث تتسابق الجامعات المصرية للمشاركة بالاجنحة والمؤلفات المختلفة.
وشاركت كلية الألسن جامعة عين شمس، في الفعاليات، هذا العام بـ7 مؤلفات من أقسام اللغة الإنجليزية والكورية والألمانية والسواحيلي ما بين طلاب مرحلتي الليسانس والدراسات العليا والخريجين وتتنوع مشاركات الطلاب في معرض الكتاب ما بين ترجمات وكُتب مؤلفة.
وأكدت سلوى رشاد، عميد كلية الألسن بجامعة عين شمس، أهمية رعاية أبناء الكلية من المبدعين في مجال الترجمة وتأليف الأعمال الأدبية، وإلقاء الضوء على مجهودات أبناء الكلية وتنمية الجوانب الإبداعية لدى أبناء الألسن ورعايتهم وتذليل العقبات التى تواجههم، كذلك العمل على وضع تلك الأعمال الإبداعية في حاضنات إبداعية تكفل تقديم الدعم الفنى والمادى للمترجمين والمؤلفين من أبناء الكلية؛ بهدف تحويل تلك المجهودات إلى أعمال تطبيقية قابلة للتنفيذ على أرض الواقع ومساعدة أبناء الكلية في تسويقها على مستوى دور النشر.
ووجهت بتخصيص جلسة في منتدى الشباب الباحثين للكلية في مارس القادم، ليتم تكريم أبناء الكلية من المبدعين، كذلك تشمل الجلسة تقديم تجارب الطلاب إلى زملائهم لنشر مفهوم الإبداع بين أبناءالكلية وتعريفهم بمجهودات الكلية في إمكانية رعاية تلك المواهب ومساندتها حتى تصل إلى السوق بشكل تجاري.
يُذكر أن مشاركات أبناء الكلية جاءت من خلال ٧ طلاب لمترجمات ومؤلفات بعنوان: ""ملح"، "لكِ لأن القلب"، "أطفال الشوارع"، "صندوق بريد ٧"، "لاعب الشطرنج"، "٢٤ ساعة من حياة امرأة"، "مَيلاء".
وشاركت كلية الألسن جامعة عين شمس، في الفعاليات، هذا العام بـ7 مؤلفات من أقسام اللغة الإنجليزية والكورية والألمانية والسواحيلي ما بين طلاب مرحلتي الليسانس والدراسات العليا والخريجين وتتنوع مشاركات الطلاب في معرض الكتاب ما بين ترجمات وكُتب مؤلفة.
وأكدت سلوى رشاد، عميد كلية الألسن بجامعة عين شمس، أهمية رعاية أبناء الكلية من المبدعين في مجال الترجمة وتأليف الأعمال الأدبية، وإلقاء الضوء على مجهودات أبناء الكلية وتنمية الجوانب الإبداعية لدى أبناء الألسن ورعايتهم وتذليل العقبات التى تواجههم، كذلك العمل على وضع تلك الأعمال الإبداعية في حاضنات إبداعية تكفل تقديم الدعم الفنى والمادى للمترجمين والمؤلفين من أبناء الكلية؛ بهدف تحويل تلك المجهودات إلى أعمال تطبيقية قابلة للتنفيذ على أرض الواقع ومساعدة أبناء الكلية في تسويقها على مستوى دور النشر.
ووجهت بتخصيص جلسة في منتدى الشباب الباحثين للكلية في مارس القادم، ليتم تكريم أبناء الكلية من المبدعين، كذلك تشمل الجلسة تقديم تجارب الطلاب إلى زملائهم لنشر مفهوم الإبداع بين أبناءالكلية وتعريفهم بمجهودات الكلية في إمكانية رعاية تلك المواهب ومساندتها حتى تصل إلى السوق بشكل تجاري.
يُذكر أن مشاركات أبناء الكلية جاءت من خلال ٧ طلاب لمترجمات ومؤلفات بعنوان: ""ملح"، "لكِ لأن القلب"، "أطفال الشوارع"، "صندوق بريد ٧"، "لاعب الشطرنج"، "٢٤ ساعة من حياة امرأة"، "مَيلاء".