طلب إحاطة لتعديل نص المادة 22 من قانون الأحوال المدنية
تقدمت النائبة الدكتورة مي البطران، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة للدكتور على عبدالعال رئيس المجلس، موجه إلى كل من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، واللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، بشأن تعديل نص المادة 22 من قانون الأحوال المدنية رقم 143 لسنة 1994 الخاص بواقعة الميلاد والصعوبات التي يعاني منها المواطنون من حصر التسجيل لمكان الميلاد إلى مكتب الصحة الموجود بالدائرة التي ولد بها وليس إلى الجهة الصحية التابع لمحل إقامة والده.
وأضافت «البطران» في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن القانون الحالي ينص على تسجيل الطفل مكان الولادة سواء خارج المحافظة أو داخلها، مشيرةً أن سقوط بعض المواليد من الحصر السنوي يتسبب في حرمان الطفل من الكثير من الخدمات الأساسية مثل "الخدمات الصحية – الاجتماعية – التعليم"، بالإضافة إلى أنه ينتج عن ذلك صعوبات تواجه الجهات الحكومية أثناء إجراء حصر لمواليد كل محافظة.
وأوضحت عضو مجلس النواب، أن الاسرة أيضا تتحمل أعباء هذه الإجراءات عند السفر للمحافظة التابع لها مكتب الصحة الذي تم تسجيل واقعة الميلاد به الأمر الذي يؤدي إلى تحملها لأعباء مالية وجسدية، بالإضافة إلى صعوبة الحصول على التطعيمات وتأخيرها مما يعرض حياة الطفل للخطر.
وطالبت «البطران» بسرعة مناقشة الطلب في الجلسة العامة لإجراء تعديل يتناسب مع حجم التطور التكنولوجي واتجاه القادة السياسية وكافة المؤسسات نحو الميكنة.
وأضافت «البطران» في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن القانون الحالي ينص على تسجيل الطفل مكان الولادة سواء خارج المحافظة أو داخلها، مشيرةً أن سقوط بعض المواليد من الحصر السنوي يتسبب في حرمان الطفل من الكثير من الخدمات الأساسية مثل "الخدمات الصحية – الاجتماعية – التعليم"، بالإضافة إلى أنه ينتج عن ذلك صعوبات تواجه الجهات الحكومية أثناء إجراء حصر لمواليد كل محافظة.
وأوضحت عضو مجلس النواب، أن الاسرة أيضا تتحمل أعباء هذه الإجراءات عند السفر للمحافظة التابع لها مكتب الصحة الذي تم تسجيل واقعة الميلاد به الأمر الذي يؤدي إلى تحملها لأعباء مالية وجسدية، بالإضافة إلى صعوبة الحصول على التطعيمات وتأخيرها مما يعرض حياة الطفل للخطر.
وطالبت «البطران» بسرعة مناقشة الطلب في الجلسة العامة لإجراء تعديل يتناسب مع حجم التطور التكنولوجي واتجاه القادة السياسية وكافة المؤسسات نحو الميكنة.