لبنان.. إضراب عام للقطاع المصرفي في اليوم لـ27 للاحتجاجات
في إطار الاحتجاجات المستمرة على الصعيد اللبناني، قطع متظاهرون اليوم الثلاثاء، عددا من الطرقات في لبنان ومن بينها الطريق الرابط بين طرابلس وبيروت وطرقات أخرى في بيروت والبقاع شرقي لبنان، وفقا لـ "سكاي نيوز".
ومن جهتهم، بدأ موظفو المصارف في لبنان، اليوم، الإضراب العام في القطاع المصرفي، وذلك حتى "عودة الهدوء إلى الأوضاع العامة التي يحتاجها القطاع المصرفي لمعاودة العمل بشكله الطبيعي المعتاد".
وكان اتحاد نقابات موظفي المصارف ذكر في بيان سابق أنه قرر اللجوء إلى خيار الإضراب، بعدما "تعرض الزملاء والزميلات إلى الإهانات والشتائم وحتى إلى اعتداءات من قبل المودعين".
كما دعت نقابات واتحادات عمالية في لبنان إلى الإضراب العام، احتجاجا على الظروف المعيشية لأعضائها.
وأعلنت نقابة موظفي ومستخدمي الشركات المشغلة لقطاع الخلوي في لبنان بدء إضراب مفتوح، والتوقف عن العمل في شركتي "ألفا" و"تاتش" بدءا من الثلاثاء في الفروع الرئيسية وفي كل المناطق، اعتراضا على "حرمانهم من مكتسباتهم وقضم 30 بالمائة من مدخولهم السنوي، بما ينعكس وضع كارثيا على معيشة أكثر من 2000 عائلة.
ويشهد لبنان تظاهرات متواصلة منذ 17 أكتوبر، شارك فيها مئات آلاف اللبنانيين الناقمين على الطبقة السياسية، الذين يشكون من الفساد المستشري وسوء الخدمات العامة وترهل البنى التحتية وفشل الحكومات المتعاقبة في حل الأزمات الاقتصادية.,
ومن جهتهم، بدأ موظفو المصارف في لبنان، اليوم، الإضراب العام في القطاع المصرفي، وذلك حتى "عودة الهدوء إلى الأوضاع العامة التي يحتاجها القطاع المصرفي لمعاودة العمل بشكله الطبيعي المعتاد".
وكان اتحاد نقابات موظفي المصارف ذكر في بيان سابق أنه قرر اللجوء إلى خيار الإضراب، بعدما "تعرض الزملاء والزميلات إلى الإهانات والشتائم وحتى إلى اعتداءات من قبل المودعين".
كما دعت نقابات واتحادات عمالية في لبنان إلى الإضراب العام، احتجاجا على الظروف المعيشية لأعضائها.
وأعلنت نقابة موظفي ومستخدمي الشركات المشغلة لقطاع الخلوي في لبنان بدء إضراب مفتوح، والتوقف عن العمل في شركتي "ألفا" و"تاتش" بدءا من الثلاثاء في الفروع الرئيسية وفي كل المناطق، اعتراضا على "حرمانهم من مكتسباتهم وقضم 30 بالمائة من مدخولهم السنوي، بما ينعكس وضع كارثيا على معيشة أكثر من 2000 عائلة.
ويشهد لبنان تظاهرات متواصلة منذ 17 أكتوبر، شارك فيها مئات آلاف اللبنانيين الناقمين على الطبقة السياسية، الذين يشكون من الفساد المستشري وسوء الخدمات العامة وترهل البنى التحتية وفشل الحكومات المتعاقبة في حل الأزمات الاقتصادية.,