المرشح الرئاسي الجزائري "ميهوبي": نسعى لبناء مؤسسات قوية
أكد المرشح الرئاسي الجزائري عز الدين ميهوبي، الأمين العام بالإنابة لحزب التجمع الوطني الديمقراطي الجزائري "الأرندي" أنه يسعى من خلال ترشحه للرئاسة ليكون خادما للجزائر وشعبها، مؤكدا أنه سيسعى لبناء مؤسسات قوية في الدولة الجزائرية.
وقال ميهوبي - في مؤتمر صحفي عقده اليوم بمقر السلطة المستقلة للانتخابات عقب تقديم أوراق ترشحه - "أودعت اليوم ملف ترشحي للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر المقبل، وحظيت بلقاء مع رئيس السلطة محمد شرفي، الذي تبادلت معه حديثا حول أهمية هذه الانتخابات، وضرورة العمل على إنجاحها".
وأضاف: "أتقدم بالشكر الجزيل لكل المواطنين الذين منحوني توقيعاتهم في كل الولايات، حيث نجحنا في جمع التوقيعات من أكثر من 90% من البلديات في مختلف الولايات ومن كل المناطق".
وأشار إلى أنه يدرك أن أهمية هذه الانتخابات تكمن في الوصول إلى المواطن حيثما كان، مضيفا أنها لم تكن عملية سهلة لأنها تتطلب جهدا كبيرا من أعضاء حملته في كل مكان لإقناع المواطنين أولا بضرورة المشاركة في الانتخابات، وثانيا منحه توقيعاتهم للتأييد.
وأوضح أن الانتخابات القادمة يتوقف عليها تكريس الإرادة الشعبية بانتخاب رئيس جديد بشكل ديمقراطي، مؤكدا أن إنجاح هذا الاستحقاق الانتخابي يعني كل الجزائريين، لأنه يعكس تكريس الإرادة الشعبية والخروج من حالة الانسداد التي استمرت منذ فبراير الماضي.
ووجّه الشكر لوسائل الإعلام التي عملت على تغطية كافة أخبار الانتخابات خلال الفترة الماضي، وقال "نحن استوفينا في ملف الترشح كافة الشروط، وجمعنا توقيعات أكثر بكثير من العدد المطلوب قانونا، ولكننا رأينا تقديم العدد الذي نراه مناسبا، ونأمل أن يلقى ملفنا القبول للدخول في الانتخابات الرئاسية القادمة".
وقال ميهوبي - في مؤتمر صحفي عقده اليوم بمقر السلطة المستقلة للانتخابات عقب تقديم أوراق ترشحه - "أودعت اليوم ملف ترشحي للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر المقبل، وحظيت بلقاء مع رئيس السلطة محمد شرفي، الذي تبادلت معه حديثا حول أهمية هذه الانتخابات، وضرورة العمل على إنجاحها".
وأضاف: "أتقدم بالشكر الجزيل لكل المواطنين الذين منحوني توقيعاتهم في كل الولايات، حيث نجحنا في جمع التوقيعات من أكثر من 90% من البلديات في مختلف الولايات ومن كل المناطق".
وأشار إلى أنه يدرك أن أهمية هذه الانتخابات تكمن في الوصول إلى المواطن حيثما كان، مضيفا أنها لم تكن عملية سهلة لأنها تتطلب جهدا كبيرا من أعضاء حملته في كل مكان لإقناع المواطنين أولا بضرورة المشاركة في الانتخابات، وثانيا منحه توقيعاتهم للتأييد.
وأوضح أن الانتخابات القادمة يتوقف عليها تكريس الإرادة الشعبية بانتخاب رئيس جديد بشكل ديمقراطي، مؤكدا أن إنجاح هذا الاستحقاق الانتخابي يعني كل الجزائريين، لأنه يعكس تكريس الإرادة الشعبية والخروج من حالة الانسداد التي استمرت منذ فبراير الماضي.
ووجّه الشكر لوسائل الإعلام التي عملت على تغطية كافة أخبار الانتخابات خلال الفترة الماضي، وقال "نحن استوفينا في ملف الترشح كافة الشروط، وجمعنا توقيعات أكثر بكثير من العدد المطلوب قانونا، ولكننا رأينا تقديم العدد الذي نراه مناسبا، ونأمل أن يلقى ملفنا القبول للدخول في الانتخابات الرئاسية القادمة".