وزير الخارجية الأمريكي: إيران ترعى الإرهاب بالمنطقة
أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم /الأربعاء/ أن إيران دولة راعية للإرهاب في المنطقة، مشددا على أنه يجب مواجهة الخطر الإيراني.
وقال بومبيو - خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيطالي لويجي دي مايو - إن إيران تعمد إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة.
وتابع "نعمل على أن يكون لدينا تحالف مستمر مع إيطاليا وتعاون في منطقة البحر المتوسط، والعمل ضد الهجمات والعنف الإيراني".
وأضاف: "تطرقنا خلال مباحثاتنا إلى مسألة سوء الإدارة في فنزويلا، والحظر ضد روسيا"، لافتا إلى أن هناك مخاوف تتعلق بالاستثمارات والتجارة في ظل الظروف الراهنة.
وحول الأزمة في ليبيا، أشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أنه "يجب وقف إطلاق النار في ليبيا، والحد من العنف، وإقناع كافة الأطراف على الأرض بالسلام، كما يجب الحصول علي دعم من الخارج"، مؤكدا أن الحل السياسي هو الوحيد لخلق نتيجة حقيقية في ليبيا.
من جانبه، قال وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، إن إيطاليا مرتبطة بالولايات المتحدة فهي جزء من الأطلسي، ونقوم بتوطيد الرابط التاريخي بيننا، كما لدينا الكثير من العلاقات الدبلوماسية والنظر إلى استقرار بلادنا والنمو الاقتصادي والاجتماعي.
وأضاف: "تطرقنا إلى ملف الأزمة في ليبيا بشكل خاص، واستقرارها، وما يتعلق بالهجرة، والمخاطر المتعلقة بالإرهاب"، مؤكدا أنه يجب تضافر الجهود الدولية للحل في ليبيا.
وأشار دي مايو إلى أن بلاده تدعم سياسة عدم التصعيد في المنطقة، لافتا إلى أن روما حققت تقدما كبيرا في مجال الأمن.
وقال بومبيو - خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيطالي لويجي دي مايو - إن إيران تعمد إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة.
وتابع "نعمل على أن يكون لدينا تحالف مستمر مع إيطاليا وتعاون في منطقة البحر المتوسط، والعمل ضد الهجمات والعنف الإيراني".
وأضاف: "تطرقنا خلال مباحثاتنا إلى مسألة سوء الإدارة في فنزويلا، والحظر ضد روسيا"، لافتا إلى أن هناك مخاوف تتعلق بالاستثمارات والتجارة في ظل الظروف الراهنة.
وحول الأزمة في ليبيا، أشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أنه "يجب وقف إطلاق النار في ليبيا، والحد من العنف، وإقناع كافة الأطراف على الأرض بالسلام، كما يجب الحصول علي دعم من الخارج"، مؤكدا أن الحل السياسي هو الوحيد لخلق نتيجة حقيقية في ليبيا.
من جانبه، قال وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، إن إيطاليا مرتبطة بالولايات المتحدة فهي جزء من الأطلسي، ونقوم بتوطيد الرابط التاريخي بيننا، كما لدينا الكثير من العلاقات الدبلوماسية والنظر إلى استقرار بلادنا والنمو الاقتصادي والاجتماعي.
وأضاف: "تطرقنا إلى ملف الأزمة في ليبيا بشكل خاص، واستقرارها، وما يتعلق بالهجرة، والمخاطر المتعلقة بالإرهاب"، مؤكدا أنه يجب تضافر الجهود الدولية للحل في ليبيا.
وأشار دي مايو إلى أن بلاده تدعم سياسة عدم التصعيد في المنطقة، لافتا إلى أن روما حققت تقدما كبيرا في مجال الأمن.