دبلوماسية باكستانية تطالب مجلس الأمن بحل قضيتي إقليم كشمير وفلسطين
طالبت ممثلة باكستان الدائمة لدى الأمم المتحدة مليحة لودي مجلس الأمن الدولي بالتوصل إلى حل عادل ودائم للنزاع حول إقليم كشمير وأيضا للقضية الفلسطينية من أجل تعزيز السلام والأمن الدوليين.
وقالت لودي - في تصريحات نقلتها قناة "جيو نيوز" الباكستانية اليوم الخميس - إن "هذه القضايا لا تزال على جدول أعمال الأمم المتحدة منذ نشأتها تقريبا، إلا أن شعبي كشمير وفلسطين لا زالوا يتعرضون لإنكار حقهم المشروع في تقرير المصير"، مشيرة إلى أنه من المؤسف أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة لم يتمكنا من التوصل إلى حلول عادلة ودائمة لهذه القضايا.
وأضافت لودي أن "التآكل المنهجي لمعايير القانون الدولي الراسخة والمبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة قوض بشكل خطير قدرة مجلس الأمن على حل هذه النزاعات، وأدى إلى ظهور بيئة ضعيفة في الشرق الأوسط"، مشيرة إلى أنه لا يمكن تحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط وفي أي مكان آخر دون الاحترام الكامل لمبادئ القانون الدولي وترسيخ المبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة الذي لا يزال أداة الأمل الوحيدة ضد الظلم والقمع.
وقالت لودي - في تصريحات نقلتها قناة "جيو نيوز" الباكستانية اليوم الخميس - إن "هذه القضايا لا تزال على جدول أعمال الأمم المتحدة منذ نشأتها تقريبا، إلا أن شعبي كشمير وفلسطين لا زالوا يتعرضون لإنكار حقهم المشروع في تقرير المصير"، مشيرة إلى أنه من المؤسف أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة لم يتمكنا من التوصل إلى حلول عادلة ودائمة لهذه القضايا.
وأضافت لودي أن "التآكل المنهجي لمعايير القانون الدولي الراسخة والمبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة قوض بشكل خطير قدرة مجلس الأمن على حل هذه النزاعات، وأدى إلى ظهور بيئة ضعيفة في الشرق الأوسط"، مشيرة إلى أنه لا يمكن تحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط وفي أي مكان آخر دون الاحترام الكامل لمبادئ القانون الدولي وترسيخ المبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة الذي لا يزال أداة الأمل الوحيدة ضد الظلم والقمع.