قبل انتخاباتها.. انتقالات في اللجان النوعية بالبرلمان
مع انطلاق أعمال مجلس النواب في دور الانعقاد الرابع اليوم الثلاثاء، لا يزال أعضاء المجلس يقومون بتغيير لجانهم النوعية والمقرر إجراء انتخاباتها في الأسبوع الثاني من أعمال المجلس، حيث إن هناك عددا من النواب يرغبون في تغيير رغبة البقاء في لجانهم السابقة، ويشعرون بأنهم سوف يعملون بشكل أفضل في اللجان الأخرى، ومع بداية دور تشريعي جديد لمجلس النواب، أعلن عدد من أعضائه نقلهم من لجنة نوعية إلى لجنة خلال دور الانعقاد الرابع، لترك فرص تبادل الخبرات داخل البرلمان، ولا يوجد ما يؤديه من مهام داخل اللجنة خلال دور الانعقاد الرابع داخل لجانهم السابقة، مؤكدين أنهم يمتلكون خبرات ومعلومات داخل تخصص اللجان الذين سوف ينتقلون إليها.
في البداية قال النائب فوزي فتى، أمين سر لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إنه ينتوي الترشح على منصب أمانة السر بلجنة الصناعة، مشيرًا إلى أنه سينتقل إلى اللجنة مع المهندس فرج عامر أسوةً به.
وأشار فتى، إلى أنه أدى دوره المنوط به في لجنة الشباب والرياضة، ولا يوجد ما يؤديه من مهام داخل اللجنة خلال دور الانعقاد الرابع، مشددًا على أنه يستعد لتأدية مجموعة من المهام داخل لجنة الصناعة مع المهندس فرج عامر هدفها تنمية الصناعة، واصفًا إياه بـ"رائد الصناعة الأول في مصر".
وأضاف عضو مجلس النواب، أن الصناعة تمثل الركيزة الأولى في الدولة، وهي أساس الدولة وأساس تقدمها، مشيرًا إلى أنه لديه مجموعة من الأفكار الجيدة من بينها إعادة بعض الصناعات المحلية كالغزل والنسيج والتي وصفها بالصناعات المتخصصة، وابتكار مصانع جديدة تتوافق مع المرحلة الحالية التى تمر بها مصر، على أن يتم إنشاؤها في المناطق الصناعية.
وأوضح أن خطته تستهدف مشاركة الشباب في مجال الصناعات، إلي جانب مطالبة الدولة بالالتزام الكامل بتصريف المنتجات الصناعية التى تنتجها المصانع الخاصة بالشباب.
وتابع قائلًا: "لازم يبقي فيه شيء جديد في مجال الصناعة الدولة حطت 200 مليار جنيه للصناعات الصغيرة ومتناهية الصغر للأسف لم يتم الصرف منها غير 20 مليونا".
وأشار فتى، إلى أنه أدى دوره المنوط به في لجنة الشباب والرياضة، ولا يوجد ما يؤديه من مهام داخل اللجنة خلال دور الانعقاد الرابع، مشددًا على أنه يستعد لتأدية مجموعة من المهام داخل لجنة الصناعة مع المهندس فرج عامر هدفها تنمية الصناعة، واصفًا إياه بـ"رائد الصناعة الأول في مصر".
وأضاف عضو مجلس النواب، أن الصناعة تمثل الركيزة الأولى في الدولة، وهي أساس الدولة وأساس تقدمها، مشيرًا إلى أنه لديه مجموعة من الأفكار الجيدة من بينها إعادة بعض الصناعات المحلية كالغزل والنسيج والتي وصفها بالصناعات المتخصصة، وابتكار مصانع جديدة تتوافق مع المرحلة الحالية التى تمر بها مصر، على أن يتم إنشاؤها في المناطق الصناعية.
وأوضح أن خطته تستهدف مشاركة الشباب في مجال الصناعات، إلي جانب مطالبة الدولة بالالتزام الكامل بتصريف المنتجات الصناعية التى تنتجها المصانع الخاصة بالشباب.
وتابع قائلًا: "لازم يبقي فيه شيء جديد في مجال الصناعة الدولة حطت 200 مليار جنيه للصناعات الصغيرة ومتناهية الصغر للأسف لم يتم الصرف منها غير 20 مليونا".
يُذكر أن المهندس فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة، اعتذر عن عدم الترشح مجددًا لرئاسة لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، مؤكدًا أنه أعطى على مدار ثلاثة أدوار انعقاد كل طاقاته وخبراته وقدراته للرياضة المصرية.
في السياق ذاته أعلن النائب محمد فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة، أنه لن يترشح مرة أخرى على رئاسة لجنة الشباب والرياضة، تاركا الرئاسة بعد ما أدى ما عليه وأعطى على مدار ثلاثة أدوار انعقاد كل طاقاته وخبراته وقدراته للرياضة المصرية، ولشباب مصر ما أستطيع على مدار هذه المدة، من تشريعات رياضية وإنجازات فى مجال الشباب وصندوق الشباب ومراكز الشباب، وأيضا بصمة البرلمان المتمثلة فى قانون الرياضة المصري الذي نال إشادة دولية ومحلية.
وأوضح المهندس فرج عامر، أن احترام تبادل المناصب هو أسمى مبادئ الديمقراطية وترك الفرص لقيادات أخرى لخدمة مصر هو من شيم القيادات، خاصة بعد ما أعطيت كل ما فى طاقاتي للجنة الشباب والرياضة، وأترك الرئاسة لمن يستطيع أن يقدم لمصرنا الحبيبة ما يستطيع فى مجالى الشباب والرياضة.
كما أعلن عامر، أنه سينتقل إلى لجنة الصناعة، ينوى الترشح لرئاسة لجنة الصناعة، مشيرًا إلى أن هذا هو مجال خبرته العملية منذ أكثر من 40 عاما، وأيضا أن مصر فى أحوج الحال إلى من ينهض بالصناعة والاستثمار، لافتًا إلى أن 2020 هو عام الصناعة فى مصر، وأن لدينا الكثير من الأفكار والأطروحات والتشريعات التى تخدم الصناعة المصرية.
في السياق ذاته أعلن النائب محمد فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة، أنه لن يترشح مرة أخرى على رئاسة لجنة الشباب والرياضة، تاركا الرئاسة بعد ما أدى ما عليه وأعطى على مدار ثلاثة أدوار انعقاد كل طاقاته وخبراته وقدراته للرياضة المصرية، ولشباب مصر ما أستطيع على مدار هذه المدة، من تشريعات رياضية وإنجازات فى مجال الشباب وصندوق الشباب ومراكز الشباب، وأيضا بصمة البرلمان المتمثلة فى قانون الرياضة المصري الذي نال إشادة دولية ومحلية.
وأوضح المهندس فرج عامر، أن احترام تبادل المناصب هو أسمى مبادئ الديمقراطية وترك الفرص لقيادات أخرى لخدمة مصر هو من شيم القيادات، خاصة بعد ما أعطيت كل ما فى طاقاتي للجنة الشباب والرياضة، وأترك الرئاسة لمن يستطيع أن يقدم لمصرنا الحبيبة ما يستطيع فى مجالى الشباب والرياضة.
كما أعلن عامر، أنه سينتقل إلى لجنة الصناعة، ينوى الترشح لرئاسة لجنة الصناعة، مشيرًا إلى أن هذا هو مجال خبرته العملية منذ أكثر من 40 عاما، وأيضا أن مصر فى أحوج الحال إلى من ينهض بالصناعة والاستثمار، لافتًا إلى أن 2020 هو عام الصناعة فى مصر، وأن لدينا الكثير من الأفكار والأطروحات والتشريعات التى تخدم الصناعة المصرية.
ومن جانبها قالت النائبة شيرين فراج، عضو لجنة الصحة، إنها قررت خوض المنافسة فى انتخابات اللجان النوعية بالترشح لرئاسة اللجنة النوعية للطاقة والبيئة، موضحة أن ترشحها لرئاسة اللجنة يأتى من منطلق امتلاكها الكفاءة والمهنية فى هذا التخصص، ولما تحمله من أفكار وخطط لوضع وتنفيذ استراتيجيات للتنمية والطاقة المستدامة والمتجددة.
وأوضحت النائبة المرشحة لرئاسة لجنة الطاقة والبيئة، أن لديها الكفاءة لقيادة هذه اللجنة لأنها حاصلة على دكتوراه فى الهندسة البيئية، وتشغل منصب عضو المجالس القومية المتخصصة، وعضو بجمعية العاملين بالأمم المتحدة، كما شغلت منصب عضو المجلس الأعلى لنقابة المهندسين عن شعبة الكهرباء عام 2014، ورئيس اللجنة العلمية بنقابة المهندسين، وعضو لجنة القيد والاستشاريين شعبة كهرباء بنقابة المهندسين، وعضو لجان الكود بمركز بحوث الإسكان والبناء، وعضو شبكة أخلاقيات البيولوجيا المتعلقة بقضايا المرأة فى المنطقة العربية – اليونسكو.
وأوضحت النائبة المرشحة لرئاسة لجنة الطاقة والبيئة، أن لديها الكفاءة لقيادة هذه اللجنة لأنها حاصلة على دكتوراه فى الهندسة البيئية، وتشغل منصب عضو المجالس القومية المتخصصة، وعضو بجمعية العاملين بالأمم المتحدة، كما شغلت منصب عضو المجلس الأعلى لنقابة المهندسين عن شعبة الكهرباء عام 2014، ورئيس اللجنة العلمية بنقابة المهندسين، وعضو لجنة القيد والاستشاريين شعبة كهرباء بنقابة المهندسين، وعضو لجان الكود بمركز بحوث الإسكان والبناء، وعضو شبكة أخلاقيات البيولوجيا المتعلقة بقضايا المرأة فى المنطقة العربية – اليونسكو.