هل يسطع نجم رونالدو بقميص يوفنتوس في بطولته المفضلة؟
تكاثرت الأقوال بين مؤيد ومعارض، حول مدى نجاح أو فشل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، في قيادة السيدة العجوز نحو معانقة اللقب الأوربي المفقود في القارة العجوز.
ويستعد رونالدو لقيادة يوفنتوس، أمام فالنسيا الإسباني، مساء اليوم الأربعاء، في أول ظهور للدون بقميص يوفنتوس بدوري الأبطال.
وعلى صعيد الدوري المحلي تمكن رونالدو من معرفة طريق الشباك، بعد ثلاث جولات، بثنائية في شبك ساسولو، ليعترف رونالدو بعد المباراة أنه كان متوترًا بعض الشيء، نتيجة للغط الكبير الذي حدث عقب انتقاله إلى الفريق الإيطالي.
ويُعد دوري الأبطال، البطولة المفضلة لصاروخ ماديرا، حيث يتربع على عرش الهداف التاريخي للبطولة بتسجيل 120 هدفا، بالإضافة إلى حصد لقب هداف البطولة عن العام المنقضي بعد إحراز 15 هدفا، فيما تمكن رونالدو من معانقة الكأس ذات الأذنين في 5 مناسبات، 4 مع ريال مدريد وواحدة مع مانشستر يونايتد تحت قيادة السير أليكس فيرجسون، في الليالي الخوالي للشياطين الحمر.
وتعول إدارة وجماهير اليوفي، آمالها على الأسطورة البرتغالية، في حصد اللقب الثالثة في تاريخ بطل إيطاليا، الذي لطالما وصل إلى المراحل النهائية من البطولة خلال السنوات الأخيرة ولكن دون جدوى.
وسنتعرف في نهاية المسابقة ما إن تمكن رونالدو في الأخذ بيد السيدة العجوز لتقبيل الكأس ذات الأذنين؟
ويستعد رونالدو لقيادة يوفنتوس، أمام فالنسيا الإسباني، مساء اليوم الأربعاء، في أول ظهور للدون بقميص يوفنتوس بدوري الأبطال.
وعلى صعيد الدوري المحلي تمكن رونالدو من معرفة طريق الشباك، بعد ثلاث جولات، بثنائية في شبك ساسولو، ليعترف رونالدو بعد المباراة أنه كان متوترًا بعض الشيء، نتيجة للغط الكبير الذي حدث عقب انتقاله إلى الفريق الإيطالي.
ويُعد دوري الأبطال، البطولة المفضلة لصاروخ ماديرا، حيث يتربع على عرش الهداف التاريخي للبطولة بتسجيل 120 هدفا، بالإضافة إلى حصد لقب هداف البطولة عن العام المنقضي بعد إحراز 15 هدفا، فيما تمكن رونالدو من معانقة الكأس ذات الأذنين في 5 مناسبات، 4 مع ريال مدريد وواحدة مع مانشستر يونايتد تحت قيادة السير أليكس فيرجسون، في الليالي الخوالي للشياطين الحمر.
وتعول إدارة وجماهير اليوفي، آمالها على الأسطورة البرتغالية، في حصد اللقب الثالثة في تاريخ بطل إيطاليا، الذي لطالما وصل إلى المراحل النهائية من البطولة خلال السنوات الأخيرة ولكن دون جدوى.
وسنتعرف في نهاية المسابقة ما إن تمكن رونالدو في الأخذ بيد السيدة العجوز لتقبيل الكأس ذات الأذنين؟