قبعة زاهي حواس بـ 75 دولارا لصالح مستشفى الأطفال
كشف الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق، عن سر قبعته التي تحظى بشهرة عالمية، وعليها إقبال كبير من المصريين والأجانب، لافتا إلى أن قبعته يتم بيعها بسعر 75 دولارا وتباع لصالح مستشفى سرطان الأطفال "57357".
وأضاف: " أن تكلفة صناعة القبعة 8 دولارات ويتم تجميع 67 دولارا المتبقية لصالح مستشفى السرطان"، مشيرا إلى أن هذه الفكرة تم تنفيذها من قبل لصالح متحف الطفل ووفرت مبالغ كبيرة لخدمة المتحف.
وأشار إلى أن فكرة القبعة ترجع لما كان يرتديه في بداية حياته من أحد القبعات الريفية، وعندما سافرت إلى لوس أنجلوس أعجبتني تلك القبعة وارتداها.
وتابع: "أن القبعة كانت بالنسبة له تميمة حظ كبير"، قائلا: "كانت وش الخير والسعد عليا وشهدت على اكتشافات كثيرة في علم الآثار".
وقال السيد محمد الشربيني انه يفتخر بإطلاق هذا البرنامج الخيري بالتعاون مع الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار الشهير عالميًا، لدعم "مستشفى سرطان الأطفال بمصر" وهي منظمة خاصة بمهمة دعم المجتمعات المحتاجة لمساعدتها على أن تصبح مجتمع منتج ومستديم ذاتيًا. "
وأضاف ان الجهد العالمي لرعاية ضحايا السرطان والمساهمة في علاج السرطان كبيرًا جدًا، ليس للسرطان حدود، فهو يؤثر على كل واحد في العالم بغض النظر عن العرق أو الجنس. وفقًا لإحصائيات الوكالة الدولية للإحصاء، هناك 13 مليون من ضحايا السرطان، وأكثر من 21 مليون حالة جديدة يتم تشخيصها سنويًا في جميع أنحاء العالم.
وأضاف: " أن تكلفة صناعة القبعة 8 دولارات ويتم تجميع 67 دولارا المتبقية لصالح مستشفى السرطان"، مشيرا إلى أن هذه الفكرة تم تنفيذها من قبل لصالح متحف الطفل ووفرت مبالغ كبيرة لخدمة المتحف.
وأشار إلى أن فكرة القبعة ترجع لما كان يرتديه في بداية حياته من أحد القبعات الريفية، وعندما سافرت إلى لوس أنجلوس أعجبتني تلك القبعة وارتداها.
وتابع: "أن القبعة كانت بالنسبة له تميمة حظ كبير"، قائلا: "كانت وش الخير والسعد عليا وشهدت على اكتشافات كثيرة في علم الآثار".
وقال السيد محمد الشربيني انه يفتخر بإطلاق هذا البرنامج الخيري بالتعاون مع الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار الشهير عالميًا، لدعم "مستشفى سرطان الأطفال بمصر" وهي منظمة خاصة بمهمة دعم المجتمعات المحتاجة لمساعدتها على أن تصبح مجتمع منتج ومستديم ذاتيًا. "
وأضاف ان الجهد العالمي لرعاية ضحايا السرطان والمساهمة في علاج السرطان كبيرًا جدًا، ليس للسرطان حدود، فهو يؤثر على كل واحد في العالم بغض النظر عن العرق أو الجنس. وفقًا لإحصائيات الوكالة الدولية للإحصاء، هناك 13 مليون من ضحايا السرطان، وأكثر من 21 مليون حالة جديدة يتم تشخيصها سنويًا في جميع أنحاء العالم.