رئيس الوزراء: تحسين مستوى المعيشة أولوية في برنامج الحكومة
قال المهندس مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء: إن فلسفة برنامج عمل الحكومة خلال السنوات الأربع المقبلة، يرتكز على توجهات القيادة السياسية الواردة بخطاب التكليف الرئاسى في يونيو 2018، لتراعى المحاور الرئيسية للبناء على مكتسبات المرحلة الماضية "مرحلة تثبيت الدولة" منطلقة نحو مرحلة أكثر إشراقا وهى "جني الثمار".
جاء ذلك فى كلمته ضمن "بيان الحكومة" أمام مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، مؤكدًا أن هذه الفلسفة تنطلق فى إطار من التركيز على أولوية تحسين مستوى معيشة المواطنين، وضمان جودة الحياة، وأيضا بناء الإنسان المصرى، إيمانًا بأنه لا تنمية دون مواطن متمتع بمستوى معيشة وخدمات ذات جودة عالية دون نمو.
وأوضح أن البرنامج يأتى متسقًا مع "رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة"، ودافعًا فى اتجاه تحقيق مستهدفاتها، تلك الرؤية التى تستهدف تحقيق النمو المتوازن وبناء اقتصاد تنافسى ومتوازن ومتنوع ومنضبط قائم على المعرفة، وأيضا تحقيق تنمية عمرانية فى إطار ترسيخ مبادئ المواطنة والتكافؤ الإجتماعى، بجانب تنفيذ حزمة من السياسات الهيكلية، مستهدفا ترشيد الدعم وتوجيه لمستحقيه، وتقوية شبكات الأمان الاجتماعى، وتنمية رأس المال البشرى، اتساقًا مع الاستحقاقات الدستورية الخاصة بالتعليم والصحة والبحث العلمى، وبما يكفل توفير حياة كريمة وتحقيق الرخاء الاقتصادى والاجتماعى وذلك فى إطار العدالة الاجتماعية.
جاء ذلك فى كلمته ضمن "بيان الحكومة" أمام مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، مؤكدًا أن هذه الفلسفة تنطلق فى إطار من التركيز على أولوية تحسين مستوى معيشة المواطنين، وضمان جودة الحياة، وأيضا بناء الإنسان المصرى، إيمانًا بأنه لا تنمية دون مواطن متمتع بمستوى معيشة وخدمات ذات جودة عالية دون نمو.
وأوضح أن البرنامج يأتى متسقًا مع "رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة"، ودافعًا فى اتجاه تحقيق مستهدفاتها، تلك الرؤية التى تستهدف تحقيق النمو المتوازن وبناء اقتصاد تنافسى ومتوازن ومتنوع ومنضبط قائم على المعرفة، وأيضا تحقيق تنمية عمرانية فى إطار ترسيخ مبادئ المواطنة والتكافؤ الإجتماعى، بجانب تنفيذ حزمة من السياسات الهيكلية، مستهدفا ترشيد الدعم وتوجيه لمستحقيه، وتقوية شبكات الأمان الاجتماعى، وتنمية رأس المال البشرى، اتساقًا مع الاستحقاقات الدستورية الخاصة بالتعليم والصحة والبحث العلمى، وبما يكفل توفير حياة كريمة وتحقيق الرخاء الاقتصادى والاجتماعى وذلك فى إطار العدالة الاجتماعية.