عضو بالتجمع: خالد محيي الدين كان تجسيدا لتطبيق الديمقراطية السليمة
قال عبدالناصر قنديل، عضو الهيئة العليا لحزب التجمع، إن خالد محيي الدين هو التطبيق العملي الوحيد لمبادئ ثورة يوليو، إضافة إلى أنه كان تجسيد لإقامة ديمقراطية سليمة، دائما ينحاز للشعب المصري في تطبيق الديمقراطية الحقيقية.
وأوضح قنديل، في تصريحات لـ"البوابة نيوز"، اليوم الأحد، أن مصر ترثي أحد أهم مبادئ ثوة يوليو وقيمها الفعلية في الشرق الأوسط، وليس مؤسس حزب التجمع فقط، مشيرًا إلى أنه أصر على استكمال عقود الفلاحين بقانون الإصلاح الزراعي بمسقط رأسه بكفر شكر، قائلًا:" فهو يستحق لقب النبيل أو الفارس".
وتابع قنديل، أن محيي الدين رفض أن يتكسب من منصبه السياسي خلال فترة الزعيم الراحل أنور السادات، إضافة إلى أنه لم يوجد له موقف جدلي يحسب عليه، مستطردًا:" فقدنا صورة مثلى للقيادي السياسي ومبدأ لن يتكرر للسياسي الذي يحب وطنه ويظهر ذلك بكل أفعاله".
توفي صباح اليوم الأحد، القيادي اليساري خالد محيي الدين، مؤسس حزب التجمع، وأحد الضباط الأحرار بثورة يوليو 1952، عن عمر يناهز 96 عاما.
وأوضح قنديل، في تصريحات لـ"البوابة نيوز"، اليوم الأحد، أن مصر ترثي أحد أهم مبادئ ثوة يوليو وقيمها الفعلية في الشرق الأوسط، وليس مؤسس حزب التجمع فقط، مشيرًا إلى أنه أصر على استكمال عقود الفلاحين بقانون الإصلاح الزراعي بمسقط رأسه بكفر شكر، قائلًا:" فهو يستحق لقب النبيل أو الفارس".
وتابع قنديل، أن محيي الدين رفض أن يتكسب من منصبه السياسي خلال فترة الزعيم الراحل أنور السادات، إضافة إلى أنه لم يوجد له موقف جدلي يحسب عليه، مستطردًا:" فقدنا صورة مثلى للقيادي السياسي ومبدأ لن يتكرر للسياسي الذي يحب وطنه ويظهر ذلك بكل أفعاله".
توفي صباح اليوم الأحد، القيادي اليساري خالد محيي الدين، مؤسس حزب التجمع، وأحد الضباط الأحرار بثورة يوليو 1952، عن عمر يناهز 96 عاما.