خطر الشيشة الإلكترونية على المراهقين "ضعف" السجائر العادية
اتجه البعض إلى الشيشة الإلكترونية من أجل الإقلاع عن التدخين، والتي عرفت مؤخرًا بـ"vape"، إلا أن دراسة جديدة كشفت أن المراهقين الذين يدخنون السجائر الإلكترونية، يكون الخطر عليهم هو ضعف التدخين السجائر العادي.
وخلال الدراسة، وجدت الباحثة من جامعة "واترلو" في كندا، أن الطلاب في الصفوف من السابع إلى الثاني عشر الذين جربوا السجائر الإلكترونية هم أكثر عرضة للإصابة بتدخين السجائر بمقدار 2،16 مرة.
واستخدم الباحثون بيانات من الدراسة الاستقصائية الكندية للتبغ والكحول والمخدرات، ووجدوا أن ما يقرب من 10% من الطلاب في الصفوف من السابع إلى الثاني عشر أفادوا بأنهم استخدموا السجائر الإلكترونية.
وقال بروس باسكرفيل من جامعة واترلو: "منذ دخول السجائر الإلكترونية إلى السوق، كان هناك الكثير من الجدل حول ما إذا كان إستخدامها قد يؤدي إلى تدخين السجائر، إن الإجابة بين المراهقين هي نعم".
ورغم أن الأدلة الأولية تشير إلى أن السجائر الإلكترونية تحتوي على مواد كيميائية سامة أقل من السجائر التقليدية، تشير نتائج الدراسة إلى أن الزيادة المحتملة في استخدام السجائر الضارة قد تتبع مع استمرار إستخدام السجائر الإلكترونية في الأرتفاع بين المراهقين.
وحذر الأطباء من إستخدام هذه الشيشة، ونصحوا بمحاولة الإقلاع عن التدخين ككل، دون الاحتياج إلى أسباب أو معاونات خارجية.
وخلال الدراسة، وجدت الباحثة من جامعة "واترلو" في كندا، أن الطلاب في الصفوف من السابع إلى الثاني عشر الذين جربوا السجائر الإلكترونية هم أكثر عرضة للإصابة بتدخين السجائر بمقدار 2،16 مرة.
واستخدم الباحثون بيانات من الدراسة الاستقصائية الكندية للتبغ والكحول والمخدرات، ووجدوا أن ما يقرب من 10% من الطلاب في الصفوف من السابع إلى الثاني عشر أفادوا بأنهم استخدموا السجائر الإلكترونية.
وقال بروس باسكرفيل من جامعة واترلو: "منذ دخول السجائر الإلكترونية إلى السوق، كان هناك الكثير من الجدل حول ما إذا كان إستخدامها قد يؤدي إلى تدخين السجائر، إن الإجابة بين المراهقين هي نعم".
ورغم أن الأدلة الأولية تشير إلى أن السجائر الإلكترونية تحتوي على مواد كيميائية سامة أقل من السجائر التقليدية، تشير نتائج الدراسة إلى أن الزيادة المحتملة في استخدام السجائر الضارة قد تتبع مع استمرار إستخدام السجائر الإلكترونية في الأرتفاع بين المراهقين.
وحذر الأطباء من إستخدام هذه الشيشة، ونصحوا بمحاولة الإقلاع عن التدخين ككل، دون الاحتياج إلى أسباب أو معاونات خارجية.