بعد اقتراب سيبايوس.. ريال مدريد يُحرج برشلونة ويخطف جواهر العالم
يضع نادي ريال مدريد الإسباني، غريمه التقليدي برشلونة، في موقف محرج أمام جماهيره، بعد أن أصبح النادي الملكي أكثر جذبًا للنجوم في مختلف أنحاء العالم.
الملكي يتغلب على برشلونة في معركة جديدة بعد ڤينيسيوس وثيو هرنانديز، وداني سيبايوس.
لا يوجد نادٍ أكثر إغراءً من ريال مدريد، النادي الأبيض عاد أمس ليكسب معركة جديدة ضد برشلونة تتمثّل في صفقة سيبايوس، لاعب وسط ريال بيتيس الإسباني.
سياسة النادي في آخر عامين كانت نتيجة لما حدث في الأشهر الأخيرة حين اختار ثيو هرنانديز، ڤينيسيوس وسيبايوس اللعب في ريال مدريد.
فضّل سيبايوس ريال مدريد على حساب برشلونة رغم أنه سيجد نفسه مُجبرًا على منافسة ثمانية لاعبين من المستوى الأول في خط الوسط.
برشلونة كان على وشك أن يضمن لـسيبايوس مركزًا أساسيًا، لكن الشاب فضّل الذهاب مع الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني للملكي رغم معرفته بأنه لن يحصل في البداية على دقائق كثيرة.
"زيدان" على وجه التحديد أحد العناصر الرئيسية للإغراء في ريال مدريد، فهو في نظر غالبية لاعبي العالم "مَثل أعلى" كلاعب قبل أن يكون مدربًا.
أما مع سيرة زيدان المُثيرة للإعجاب كمدرب وطريقته في إدارة غرفة الملابس، فإن إقناع اللاعبين بالانضمام إلى مشروعه يبدو أسهل بكثير.
بعد أن كان مُتّهمًا لسنوات عديدة بعدم وجود مشروع واضح، يعمل ريال مدريد في الآونة الأخيرة على سياسة واضحة هي جذب اللاعبين الشباب.
سياسة التوقيع مع الجالاكتيكوس توقفت عن كونها أولوية لريال مدريد الذي سخّر جهوده الآن للبحث عن المواهب النقية في عالم كرة القدم.
هناك من يُشير إلى أن المال هو مَن يجعل اللاعبين الشباب يوقعون لـريال مدريد، ولكن من الخطأ الاعتقاد بأن هذا هو السبب الحقيقي.
السبب الأول هو أن سياسة الرواتب في ريال مدريد لم تكن أكثر صرامة مما هي عليه الآن، فهناك سقف محدد للأجور لا يمكن أن يُكسر.
السبب الثاني هو أن ثيو وڤينيسيوس اختارا ريال مدريد رغم تلقي عروض أكبر اقتصاديًا، لكن في الواقع اللعب لفريق زيدان أغلى من الأموال.
على الجانب الاقتصادي فإن ريال مدريد لن يفعل أشياء مجنونة لــ"كيليان مبابي"، مهاجم موناكو الفرنسي، ولن يجرؤ على عرض راتب 12 مليون يورو الذي سيقدمه باريس سان جيرمان.
إذا اختار "مبابي" ريال مدريد فسيكون لنفس أسباب ڤينيسويوس وسيبالوس وثيو.. لمشروع النادي، لحُلمه، لطموحه، لقدرته على الفوز... ولمدربه.
الملكي يتغلب على برشلونة في معركة جديدة بعد ڤينيسيوس وثيو هرنانديز، وداني سيبايوس.
لا يوجد نادٍ أكثر إغراءً من ريال مدريد، النادي الأبيض عاد أمس ليكسب معركة جديدة ضد برشلونة تتمثّل في صفقة سيبايوس، لاعب وسط ريال بيتيس الإسباني.
سياسة النادي في آخر عامين كانت نتيجة لما حدث في الأشهر الأخيرة حين اختار ثيو هرنانديز، ڤينيسيوس وسيبايوس اللعب في ريال مدريد.
فضّل سيبايوس ريال مدريد على حساب برشلونة رغم أنه سيجد نفسه مُجبرًا على منافسة ثمانية لاعبين من المستوى الأول في خط الوسط.
برشلونة كان على وشك أن يضمن لـسيبايوس مركزًا أساسيًا، لكن الشاب فضّل الذهاب مع الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني للملكي رغم معرفته بأنه لن يحصل في البداية على دقائق كثيرة.
"زيدان" على وجه التحديد أحد العناصر الرئيسية للإغراء في ريال مدريد، فهو في نظر غالبية لاعبي العالم "مَثل أعلى" كلاعب قبل أن يكون مدربًا.
أما مع سيرة زيدان المُثيرة للإعجاب كمدرب وطريقته في إدارة غرفة الملابس، فإن إقناع اللاعبين بالانضمام إلى مشروعه يبدو أسهل بكثير.
بعد أن كان مُتّهمًا لسنوات عديدة بعدم وجود مشروع واضح، يعمل ريال مدريد في الآونة الأخيرة على سياسة واضحة هي جذب اللاعبين الشباب.
سياسة التوقيع مع الجالاكتيكوس توقفت عن كونها أولوية لريال مدريد الذي سخّر جهوده الآن للبحث عن المواهب النقية في عالم كرة القدم.
هناك من يُشير إلى أن المال هو مَن يجعل اللاعبين الشباب يوقعون لـريال مدريد، ولكن من الخطأ الاعتقاد بأن هذا هو السبب الحقيقي.
السبب الأول هو أن سياسة الرواتب في ريال مدريد لم تكن أكثر صرامة مما هي عليه الآن، فهناك سقف محدد للأجور لا يمكن أن يُكسر.
السبب الثاني هو أن ثيو وڤينيسيوس اختارا ريال مدريد رغم تلقي عروض أكبر اقتصاديًا، لكن في الواقع اللعب لفريق زيدان أغلى من الأموال.
على الجانب الاقتصادي فإن ريال مدريد لن يفعل أشياء مجنونة لــ"كيليان مبابي"، مهاجم موناكو الفرنسي، ولن يجرؤ على عرض راتب 12 مليون يورو الذي سيقدمه باريس سان جيرمان.
إذا اختار "مبابي" ريال مدريد فسيكون لنفس أسباب ڤينيسويوس وسيبالوس وثيو.. لمشروع النادي، لحُلمه، لطموحه، لقدرته على الفوز... ولمدربه.