التأثير الجمالي للشعب المرجانية في رسالة ماجستير بنوعية المنوفية
استرجعت الباحثة برديس فوزي عبد ربه الصيفي بكلية التربية النوعية جامعة المنوفية ما جاء به الفنانون عبر العصور في استخدامهم للشعب المرجانية منذ العصر البدائي والعصر المصري القديم والعصر القبطي حتى عصرنا الحالي في إثراء اللوحة الزخرفية لدى طلاب قسم التربية الفنية بالتربية النوعية.
أكدت الباحثة برديس بأن للشعب المرجانية قيم جمالية لونية وملمسية من شأنها أن تثري اللوحة الزخرفية والفنية، وقالت إن الشعب المرجانبة تحمل العديد من أسس التصميم كالوحدة والايقاع والاتزان والتناسب بين القيم اللونية والملمسية المتواجدة في الشعاب وتصنيقها.
واستعانت الباحثة في دراستها التطبيقية للبحث ما قام به طلاب قسم التربية الفنية من التصميمات التي أدخلت فيها الشعب المرجانية كمحاكاة للطبيعة.
وانتهت المناقشة البحثية بتوصيات مهمة تلخصت حول أهمية دراسة الطبيعة والإستعانة بما تحتويه من نظم وتراكيب بنائية مختلفة كما تحتوي على أشكال ذات الطبيعة العضوية التي تتميز بتشابك علاقتها وتنوع اتجاهاتها وخطواتها وألوانها المتمثلة في الشعاب المرجانية التي تثري اللوحة الزخرفية بالقيم الجمالية والفنية المتنوعة.
تكونت لجنة الإشراف والحكم من الدكتور اسلام هيبه مشرفـــًا ومناقشــًا، والكتور مصطفى عبدالخالق مناقشـــًا، والدكتور جمعه حسين مناقشــًا،الدكتور محمد فتحي القاضي مناقشــًا.
أكدت الباحثة برديس بأن للشعب المرجانية قيم جمالية لونية وملمسية من شأنها أن تثري اللوحة الزخرفية والفنية، وقالت إن الشعب المرجانبة تحمل العديد من أسس التصميم كالوحدة والايقاع والاتزان والتناسب بين القيم اللونية والملمسية المتواجدة في الشعاب وتصنيقها.
واستعانت الباحثة في دراستها التطبيقية للبحث ما قام به طلاب قسم التربية الفنية من التصميمات التي أدخلت فيها الشعب المرجانية كمحاكاة للطبيعة.
وانتهت المناقشة البحثية بتوصيات مهمة تلخصت حول أهمية دراسة الطبيعة والإستعانة بما تحتويه من نظم وتراكيب بنائية مختلفة كما تحتوي على أشكال ذات الطبيعة العضوية التي تتميز بتشابك علاقتها وتنوع اتجاهاتها وخطواتها وألوانها المتمثلة في الشعاب المرجانية التي تثري اللوحة الزخرفية بالقيم الجمالية والفنية المتنوعة.
تكونت لجنة الإشراف والحكم من الدكتور اسلام هيبه مشرفـــًا ومناقشــًا، والكتور مصطفى عبدالخالق مناقشـــًا، والدكتور جمعه حسين مناقشــًا،الدكتور محمد فتحي القاضي مناقشــًا.