جلسة صلح بين عائلتي واقعة قميص النوم بالفيوم
عقدت الأجهزة الأمنية والمجتمعية، اليوم الاربعاء، جلسة صلح بين عائلتى اللاهونى وابو شناف بمركز يوسف الصديق بالفيوم بعد خصومة بين العائلتين.
ونجحت المفاوضات في إنهاء الخصومة وإقناع كبار العائلتين بعقد جلسة صلح بمركز شباب الشواشنة بمركز يوسف الصديق وقام أحد أبناء عائلة أبو شناف بتقديم كفن إلى عائلة اللاهونى.
تعود بداية الخلافات بين العائلتين إلى شهر رمضان الماضى عندما تلقى اللواء ناصر العبد، مساعد وزير الداخلية، ومدير أمن الفيوم السابق، إخطارا من مأمور مركز شرطة يوسف الصديق، بشأن المحضر رقم 1560 لسنة 2016 م، إدارى مركز شرطة يوسف الصديق، بوقوع مشاجرة بين عماد ى ل 35 سنة عاطل وأهل زوجته.
وتبين أن المشاجرة وقعت إثر خلافات زوجية، لقيام الأول بتصوير زوجته فى أوضاع مخلة، ونشرها على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، وقام والد وأشقاء زوجته، بالتعدي عليه، بعد اصطحابه لقريتهم، وقاموا بتجريده من ملابسه، وإرغامه على ارتداء ملابس نسائية، وطافوا به أحد شوارع القرية.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بالمحافظة، من القبض على الزوج المتهم، وموسى ع م 56 سنة موظف (والد الزوجة) وطلعت ع م 52 سنة (عم الزوجة) شيخ بلد، وطلبت تحريات المباحث بتحديد دور كل منهم فى الواقعة.
كما طلبت النيابة تحريات المباحث بخصوص الأقراص المخدرة المضبوطة بحوزة الزوج، وبيان إذا ما كانت تخصه من عدمه، كما تم ضبط كل من (إسلام.م) و(إيهاب.م)، شقيقى (دعاء.م.ع)، الزوجة والتى تعرضت للتصوير فى أوضاع مخلة على يد زوجها، بمنزل الزوجية فى قرية شعلان، التابعة لمركز يوسف الصديق، وذلك للتحقيق معهم، وتم حبس جميع المتهمين وعقب ذلك أخلى سبيل عم الزوجة.
وتدخل وفد يضم نواب البرلمان عن الدائرة وكبار العائلات وفشلت جميع المحاولات للاتفاق على موعد للصلح بين العائلتين.
وخلال منتصف شهر أكتوبر الماضى، قامت عائلة أبو شناف برد الواقعة إلى عائلة اللاهونى، حيث تلقى مدير أمن الفيوم إخطارا يفيد بورود بلاغ من قسم شرطه يوسف الصديق من أهالى قرية حمزاوى بقيام أفراد عائلة أبو شناف بالتعدى على كل من، طلعت م ع، ولطفى م ب 48 سنة فلاح، وهم من أبناء عائلة اللاهونى وقيامهم بالتعدى عليهما بالضرب وتجريد الأول من ملابسه وإلباسه قميص نوم حريمى وتصويره بهدف نشر مقاطع له على صفحات التواصل الاجتماعى.
ونجحت المفاوضات في إنهاء الخصومة وإقناع كبار العائلتين بعقد جلسة صلح بمركز شباب الشواشنة بمركز يوسف الصديق وقام أحد أبناء عائلة أبو شناف بتقديم كفن إلى عائلة اللاهونى.
تعود بداية الخلافات بين العائلتين إلى شهر رمضان الماضى عندما تلقى اللواء ناصر العبد، مساعد وزير الداخلية، ومدير أمن الفيوم السابق، إخطارا من مأمور مركز شرطة يوسف الصديق، بشأن المحضر رقم 1560 لسنة 2016 م، إدارى مركز شرطة يوسف الصديق، بوقوع مشاجرة بين عماد ى ل 35 سنة عاطل وأهل زوجته.
وتبين أن المشاجرة وقعت إثر خلافات زوجية، لقيام الأول بتصوير زوجته فى أوضاع مخلة، ونشرها على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، وقام والد وأشقاء زوجته، بالتعدي عليه، بعد اصطحابه لقريتهم، وقاموا بتجريده من ملابسه، وإرغامه على ارتداء ملابس نسائية، وطافوا به أحد شوارع القرية.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بالمحافظة، من القبض على الزوج المتهم، وموسى ع م 56 سنة موظف (والد الزوجة) وطلعت ع م 52 سنة (عم الزوجة) شيخ بلد، وطلبت تحريات المباحث بتحديد دور كل منهم فى الواقعة.
كما طلبت النيابة تحريات المباحث بخصوص الأقراص المخدرة المضبوطة بحوزة الزوج، وبيان إذا ما كانت تخصه من عدمه، كما تم ضبط كل من (إسلام.م) و(إيهاب.م)، شقيقى (دعاء.م.ع)، الزوجة والتى تعرضت للتصوير فى أوضاع مخلة على يد زوجها، بمنزل الزوجية فى قرية شعلان، التابعة لمركز يوسف الصديق، وذلك للتحقيق معهم، وتم حبس جميع المتهمين وعقب ذلك أخلى سبيل عم الزوجة.
وتدخل وفد يضم نواب البرلمان عن الدائرة وكبار العائلات وفشلت جميع المحاولات للاتفاق على موعد للصلح بين العائلتين.
وخلال منتصف شهر أكتوبر الماضى، قامت عائلة أبو شناف برد الواقعة إلى عائلة اللاهونى، حيث تلقى مدير أمن الفيوم إخطارا يفيد بورود بلاغ من قسم شرطه يوسف الصديق من أهالى قرية حمزاوى بقيام أفراد عائلة أبو شناف بالتعدى على كل من، طلعت م ع، ولطفى م ب 48 سنة فلاح، وهم من أبناء عائلة اللاهونى وقيامهم بالتعدى عليهما بالضرب وتجريد الأول من ملابسه وإلباسه قميص نوم حريمى وتصويره بهدف نشر مقاطع له على صفحات التواصل الاجتماعى.