أصدر الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، كتابا دوريا بشأن استعداد مديريات التربية والتعليم لامتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2014/2015 لصفوف النقل والشهادات المحلية، وذلك حرصا من الوزارة على تهيئة المناخ الجيد للطلاب أثناء امتحانات الفصل الدراسي الأول.
نص الكتاب الدوري المشار إليه، على أن يتم التنبيه المشدد واتخاذ الإجراءات اللازمة نحو الآتى:
الانتهاء من المناهج ووضع الامتحانات: حيث تم التنبيه على وضع خطة للمتابعة لكل المراحل التعليمية يقوم بها قيادات المديرية والإدارات التعليمية للتأكد من تنفيذ خطة المنهج والانتهاء منها والمراجعة قبل بدء الامتحانات، مع تدريب الطلاب على حل نماذج امتحانات الأعوام السابقة.
كما تم التأكيد على ضرورة الالتزام بالمواعيد المحددة بالخريطة الزمنية، والمخطط بها بداية ونهاية عقد امتحانات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل والشهادات المحلية، ومراعاة مواعيد الإجازات الرسمية وأعياد الإخوة المسيحيين والمولد النبوى الشريف في جداول الامتحانات.
وتم التنبيه في الكتاب الدوري على إعداد جداول الامتحانات وإعلانها مبكرًا في مكان واضح للطلاب وأولياء الأمور، والالتزام بأن تغطى أسئلة الامتحان الأجزاء التي تم تدريسها فعليًا، مع الالتزام بمواصفات الورقة الامتحانية على أن يكون نموذج الإجابة مرن ويتضمن جميع الأفكار والإجابات الممكنة للإجابة على السؤال، وتكليف موجهي العموم بمتابعة وضع أسئلة الامتحانات مع التنبيه بالابتعاد عن الأسئلة والموضوعات ذات الصبغة السياسية.
وفيما يخص سير الامتحانات، تم التأكيد على أهمية سير أعمال الامتحانات وفق القواعد المنظمة لها، مع اتخاذ كل الإجراءات اللازمة والكفيلة بأداء الطلاب للامتحانات في جو من الهدوء والانضباط بما يحقق تكافؤ الفرص.
ونص الكتاب على أن يتم عقد امتحانات صفوف النقل من الصف الأول الابتدائي حتى الثاني الثانوي بشكل متواز مع امتحانات الشهادات الابتدائية والإعدادية، وعقد الامتحانات حسب نظام اليوم الدراسي بالمدرسة سواء كانت صباحية أو مسائية لصفوف النقل.
وتم التنبيه على التنفيذ الدقيق للقرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات (القرار رقم 500 لسنة 2014 بشأن تنظيم أعمال الامتحانات والحرمان منه – القرار رقم 121 لسنة 2001 بشأن منع حمل واستخدام المحمول بلجان الامتحان.... الخ)، مع التأكيد على القيم والعادات والتقاليد المصرية الأصيلة المستمدة من التعاليم الدينية والتي تحارب الغش وتجرمه من خلال توجيه الأنشطة في فترة ما قبل الامتحانات لترسيخ هذه القيم لدى أبنائنا الطلاب.
كما تم التنبيه على جميع المدارس الدولية والخاصة بعدم منع الطلاب المتعثرين في سداد المصروفات الدراسية من دخول الامتحانات بأي حال من الأحوال، ويتم المطالبة بالحقوق المالية من ولى الأمر بالطرق القانونية المشروعة.
وفيما يخص تأمين الامتحانات، نص الكتاب على أن يتم التنسيق مع مديري الأمن بالمحافظات لوضع خطة لتأمين المدارس والمبانى التعليمية لتعبئة كل الموارد بالمحافظة لتوفير الجو الآمن لأبنائنا الطلاب أثناء أداء الامتحانات.
وأشار إلى ضرورة مشاركة مجالس الأمناء مع إدارات المدارس في وضع حلول للمشكلات التي تحدث في فترة الامتحانات.
وفيما يتعلق بإعلان النتائج، نص الكتاب الدوري على أن يتم إعلانها كما هي، حتى ولو كانت منخفضة مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين المستوى في الفصل الدراسي الثانى.
كما نص على أن يتم إتاحة النتيجة لأولياء الأمور بالتقديرات والدرجات معا للصفوف من الثالث الابتدائى وحتى نهاية مرحلة التعليم الأساسي.
نص الكتاب الدوري المشار إليه، على أن يتم التنبيه المشدد واتخاذ الإجراءات اللازمة نحو الآتى:
الانتهاء من المناهج ووضع الامتحانات: حيث تم التنبيه على وضع خطة للمتابعة لكل المراحل التعليمية يقوم بها قيادات المديرية والإدارات التعليمية للتأكد من تنفيذ خطة المنهج والانتهاء منها والمراجعة قبل بدء الامتحانات، مع تدريب الطلاب على حل نماذج امتحانات الأعوام السابقة.
كما تم التأكيد على ضرورة الالتزام بالمواعيد المحددة بالخريطة الزمنية، والمخطط بها بداية ونهاية عقد امتحانات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل والشهادات المحلية، ومراعاة مواعيد الإجازات الرسمية وأعياد الإخوة المسيحيين والمولد النبوى الشريف في جداول الامتحانات.
وتم التنبيه في الكتاب الدوري على إعداد جداول الامتحانات وإعلانها مبكرًا في مكان واضح للطلاب وأولياء الأمور، والالتزام بأن تغطى أسئلة الامتحان الأجزاء التي تم تدريسها فعليًا، مع الالتزام بمواصفات الورقة الامتحانية على أن يكون نموذج الإجابة مرن ويتضمن جميع الأفكار والإجابات الممكنة للإجابة على السؤال، وتكليف موجهي العموم بمتابعة وضع أسئلة الامتحانات مع التنبيه بالابتعاد عن الأسئلة والموضوعات ذات الصبغة السياسية.
وفيما يخص سير الامتحانات، تم التأكيد على أهمية سير أعمال الامتحانات وفق القواعد المنظمة لها، مع اتخاذ كل الإجراءات اللازمة والكفيلة بأداء الطلاب للامتحانات في جو من الهدوء والانضباط بما يحقق تكافؤ الفرص.
ونص الكتاب على أن يتم عقد امتحانات صفوف النقل من الصف الأول الابتدائي حتى الثاني الثانوي بشكل متواز مع امتحانات الشهادات الابتدائية والإعدادية، وعقد الامتحانات حسب نظام اليوم الدراسي بالمدرسة سواء كانت صباحية أو مسائية لصفوف النقل.
وتم التنبيه على التنفيذ الدقيق للقرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات (القرار رقم 500 لسنة 2014 بشأن تنظيم أعمال الامتحانات والحرمان منه – القرار رقم 121 لسنة 2001 بشأن منع حمل واستخدام المحمول بلجان الامتحان.... الخ)، مع التأكيد على القيم والعادات والتقاليد المصرية الأصيلة المستمدة من التعاليم الدينية والتي تحارب الغش وتجرمه من خلال توجيه الأنشطة في فترة ما قبل الامتحانات لترسيخ هذه القيم لدى أبنائنا الطلاب.
كما تم التنبيه على جميع المدارس الدولية والخاصة بعدم منع الطلاب المتعثرين في سداد المصروفات الدراسية من دخول الامتحانات بأي حال من الأحوال، ويتم المطالبة بالحقوق المالية من ولى الأمر بالطرق القانونية المشروعة.
وفيما يخص تأمين الامتحانات، نص الكتاب على أن يتم التنسيق مع مديري الأمن بالمحافظات لوضع خطة لتأمين المدارس والمبانى التعليمية لتعبئة كل الموارد بالمحافظة لتوفير الجو الآمن لأبنائنا الطلاب أثناء أداء الامتحانات.
وأشار إلى ضرورة مشاركة مجالس الأمناء مع إدارات المدارس في وضع حلول للمشكلات التي تحدث في فترة الامتحانات.
وفيما يتعلق بإعلان النتائج، نص الكتاب الدوري على أن يتم إعلانها كما هي، حتى ولو كانت منخفضة مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين المستوى في الفصل الدراسي الثانى.
كما نص على أن يتم إتاحة النتيجة لأولياء الأمور بالتقديرات والدرجات معا للصفوف من الثالث الابتدائى وحتى نهاية مرحلة التعليم الأساسي.
