تتمتع الأرقام والإحصاءات بأهمية كبرى في عالم كرة القدم، وفيما يلي أهم الأرقام التي سجلتها الساحرة المستديرة خلال الأسبوع وسجلها موقع الاتحاد الدولي.
126 مباراة وثلاث سنوات مرت قبل أن ينجح فريق راسينج كلوب الأرجنتيني في التسجيل للمرة الأولى من ركلة ثابتة يوم السبت، كان الهدف يستحق الانتظار الطويل، لأن جوستافو بو أطلق كرة لولبية من 30 مترًا ليصبح بالتالي أول لاعب يسجل من ركلة ثابتة منذ جيوفاني مورينو في 26 نوفمبر عام 2011.
وكان الهدف مهمًا إضافة إلى كونه استعراضيًا لأن راسينج قلص الفارق عن ريفر بلايت إلى نقطة واحدة في الصدارة قبل مواجهة المتصدرين الإثنين في أفيلانيدا، كما أن جوستافو بو حافظ على سلسلة جيدة من التهديف حيث زار الشباك 10 مرات في آخر تسع مباريات ليتساوى في صدارة ترتيب الهدافين مع مهاجم ريفر بلايت الكولومبي تيوفيلو جوتييريز.
100 مباراة دولية هو عدد المباريات الدولية التي خاضها واين روني، السبت الماضى، حيث بات مهاجم مانشستر يونايتد اللاعب الإنجليزي التاسع فقط والأصغر في التاريخ يخوض هذا العدد من المباريات.
ثم خاض روني مباراته الرقم 101 يوم الثلاثاء وفي كلا المباراتين أثبت روني مرة جديدة أهميته بالنسبة إلى منتخب الأسود الثلاثة، فقد سجل قائد منتخب إنجلترا ثلاثة أهداف خلال فوز فريقه على سلوفينيا 3-1 وعلى اسكتلندا بالنتيجة ذاتها ليرفع رصيده إلى 46 هدفًا متقدمًا على جيمي جريفز (44) ليصبح على بعد بفارق قليل عن جار لينيكر (48) وبوبي تشارلتون صاحب الرقم القياسي المحلي برصيد 49 هدفًا، ولا شك أن مدرب منتخب إنجلترا روي هودجسون سعيد جدًا للمساهمة الكبيرة التي يقوم بها روني الذي ساعد منتخبه الوطني في تحقيق ستة انتصارات على التوالي للمرة الأولى منذ عام 2006.
34 مباراة و8 سنوات مرت على آخر خسارة لإسبانيا على أرضها، لكن هذه السلسلة توقفت بعد سقوط لا روخا أمام ألمانيا بطلة العالم بهدف متأخر سجله توني كروس في الدقيقة 89، لم يسبق للمنتخب الإسباني أن خسر في سبع مباريات خاضها في مدينة فيجو، بيد أن كل الأرقام تتحطم يومًا ما، وقد وضع هدف كروس حدًا لهذه السلسلة الإيجابية، والخسارة هي الأولى أيضًا لمدرب إسبانيا فيسنتي دل بوسكي في مباراة على أرضه.
أما الأمر الأخطر لإسبانيا فهو أنها تعرضت للخسارة الخامسة في آخر 12 مباراة خاضتها عام 2014 وهو أسوأ عام لها منذ 1991.
4 منتخبات أوروبية متدنية التصنيف سجلت مفاجآت من العيار الثقيل في الأسبوع الماضي حيث نجحت جزر الفارو وليختنشتاين ومالطا وسان مارينو في انتزاع النقاط في تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2016، بالنسبة إلى سان مارينو تحديدًا، فإن النقطة التي حصلت عليها جراء تعادلها من دون أهداف مع أستونيا، هي الأولى لها في التصفيات الأوروبية وأنهت مسلسلًا سلبيًا للغاية تتضمن 61 هزيمة على التوالي فيها.
ويحتل فريق الجمهورية الصغيرة المركز الأخير في تصنيف FIFA بالتساوي مع منتخب آخر، وهو تحاشى الهزيمة 5 مرات فقط في 123 مباراة خاضها على مدى تاريخها الكروي ولم تسجل أي فوز حتى الآن، أما الانتصار الوحيد فكان في مباراة ودية قبل 10 سنوات، في تلك المباراة التاريخية تغلبت سان مارينو على ليختنشتاين، لكن الأخيرة احتفلت أيضًا بتحقيق نتيجة غير متوقعة الأسبوع الماضي، حيث نجح منتخب ليختنشتاين في التغلب على مولدوفا 1-0 في عقر دار الأخيرة لتنهي سلسلة من 21 مباراة من دون تحقيق أي انتصار.
كان الفوز هو الأول في بطولة دولية رسمية منذ تحقيقها النتيجة ذاتها على المنافس ذاته عام 2011، كما حققت فوزها الأول خارج ملعبها منذ تغلبها على لوكسمبورج في تصفيات كأس العالم FIFA قبل أكثر من عقد.
ونجحت مالطا أيضًا في تحقيق نتيجة لافتة بتعادلها مع بلغاريا 1-1 في ملعب الأخيرة لتتحاشى الخسارة بعيدًا عن قواعدها للمرة الأولى منذ سبع سنوات. أما المفاجأة المدوية فكان بطلها منتخب جزر فارو الذي حقق انتصارًا تاريخيًا على اليونان خارج ملعبه 0-1.
سجل جوان إدموندسون هدف المباراة الوحيد لتلحق جزر فارو الخسارة الرابعة باليونان على ملعبها وهي أسوأ سلسلة للأخيرة على مدى ثلاثة عقود.
3 أهداف في مباراتين كانت المساهمة التي قام بها سيرجيو دياز في صفوف فريقه سيرو بورتينيو المنافس على لقب الدوري في باراجواي الأسبوع الماضي، وما يزيد من إنجاز دياز بأنه لا يزال في الخامسة عشرة من عمره.
يعتبر دياز أحد أبرز اكتشافات الموسم الحالي في الدوري البراجواياني حيث خاض أول مباراة رسمية له في يونيو الماضي وافتتح رصيده التهديفي بعدها بشهرين.
سيبلغ السادسة عشرة في 6 ديسمبر، لكن دياز الذي بات أصغر لاعب يسجل هدفًا حول العالم الأسبوع الماضي يملك في سجله 7 أهداف حتى الآن.
126 مباراة وثلاث سنوات مرت قبل أن ينجح فريق راسينج كلوب الأرجنتيني في التسجيل للمرة الأولى من ركلة ثابتة يوم السبت، كان الهدف يستحق الانتظار الطويل، لأن جوستافو بو أطلق كرة لولبية من 30 مترًا ليصبح بالتالي أول لاعب يسجل من ركلة ثابتة منذ جيوفاني مورينو في 26 نوفمبر عام 2011.
وكان الهدف مهمًا إضافة إلى كونه استعراضيًا لأن راسينج قلص الفارق عن ريفر بلايت إلى نقطة واحدة في الصدارة قبل مواجهة المتصدرين الإثنين في أفيلانيدا، كما أن جوستافو بو حافظ على سلسلة جيدة من التهديف حيث زار الشباك 10 مرات في آخر تسع مباريات ليتساوى في صدارة ترتيب الهدافين مع مهاجم ريفر بلايت الكولومبي تيوفيلو جوتييريز.
100 مباراة دولية هو عدد المباريات الدولية التي خاضها واين روني، السبت الماضى، حيث بات مهاجم مانشستر يونايتد اللاعب الإنجليزي التاسع فقط والأصغر في التاريخ يخوض هذا العدد من المباريات.
ثم خاض روني مباراته الرقم 101 يوم الثلاثاء وفي كلا المباراتين أثبت روني مرة جديدة أهميته بالنسبة إلى منتخب الأسود الثلاثة، فقد سجل قائد منتخب إنجلترا ثلاثة أهداف خلال فوز فريقه على سلوفينيا 3-1 وعلى اسكتلندا بالنتيجة ذاتها ليرفع رصيده إلى 46 هدفًا متقدمًا على جيمي جريفز (44) ليصبح على بعد بفارق قليل عن جار لينيكر (48) وبوبي تشارلتون صاحب الرقم القياسي المحلي برصيد 49 هدفًا، ولا شك أن مدرب منتخب إنجلترا روي هودجسون سعيد جدًا للمساهمة الكبيرة التي يقوم بها روني الذي ساعد منتخبه الوطني في تحقيق ستة انتصارات على التوالي للمرة الأولى منذ عام 2006.
34 مباراة و8 سنوات مرت على آخر خسارة لإسبانيا على أرضها، لكن هذه السلسلة توقفت بعد سقوط لا روخا أمام ألمانيا بطلة العالم بهدف متأخر سجله توني كروس في الدقيقة 89، لم يسبق للمنتخب الإسباني أن خسر في سبع مباريات خاضها في مدينة فيجو، بيد أن كل الأرقام تتحطم يومًا ما، وقد وضع هدف كروس حدًا لهذه السلسلة الإيجابية، والخسارة هي الأولى أيضًا لمدرب إسبانيا فيسنتي دل بوسكي في مباراة على أرضه.
أما الأمر الأخطر لإسبانيا فهو أنها تعرضت للخسارة الخامسة في آخر 12 مباراة خاضتها عام 2014 وهو أسوأ عام لها منذ 1991.
4 منتخبات أوروبية متدنية التصنيف سجلت مفاجآت من العيار الثقيل في الأسبوع الماضي حيث نجحت جزر الفارو وليختنشتاين ومالطا وسان مارينو في انتزاع النقاط في تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2016، بالنسبة إلى سان مارينو تحديدًا، فإن النقطة التي حصلت عليها جراء تعادلها من دون أهداف مع أستونيا، هي الأولى لها في التصفيات الأوروبية وأنهت مسلسلًا سلبيًا للغاية تتضمن 61 هزيمة على التوالي فيها.
ويحتل فريق الجمهورية الصغيرة المركز الأخير في تصنيف FIFA بالتساوي مع منتخب آخر، وهو تحاشى الهزيمة 5 مرات فقط في 123 مباراة خاضها على مدى تاريخها الكروي ولم تسجل أي فوز حتى الآن، أما الانتصار الوحيد فكان في مباراة ودية قبل 10 سنوات، في تلك المباراة التاريخية تغلبت سان مارينو على ليختنشتاين، لكن الأخيرة احتفلت أيضًا بتحقيق نتيجة غير متوقعة الأسبوع الماضي، حيث نجح منتخب ليختنشتاين في التغلب على مولدوفا 1-0 في عقر دار الأخيرة لتنهي سلسلة من 21 مباراة من دون تحقيق أي انتصار.
كان الفوز هو الأول في بطولة دولية رسمية منذ تحقيقها النتيجة ذاتها على المنافس ذاته عام 2011، كما حققت فوزها الأول خارج ملعبها منذ تغلبها على لوكسمبورج في تصفيات كأس العالم FIFA قبل أكثر من عقد.
ونجحت مالطا أيضًا في تحقيق نتيجة لافتة بتعادلها مع بلغاريا 1-1 في ملعب الأخيرة لتتحاشى الخسارة بعيدًا عن قواعدها للمرة الأولى منذ سبع سنوات. أما المفاجأة المدوية فكان بطلها منتخب جزر فارو الذي حقق انتصارًا تاريخيًا على اليونان خارج ملعبه 0-1.
سجل جوان إدموندسون هدف المباراة الوحيد لتلحق جزر فارو الخسارة الرابعة باليونان على ملعبها وهي أسوأ سلسلة للأخيرة على مدى ثلاثة عقود.
3 أهداف في مباراتين كانت المساهمة التي قام بها سيرجيو دياز في صفوف فريقه سيرو بورتينيو المنافس على لقب الدوري في باراجواي الأسبوع الماضي، وما يزيد من إنجاز دياز بأنه لا يزال في الخامسة عشرة من عمره.
يعتبر دياز أحد أبرز اكتشافات الموسم الحالي في الدوري البراجواياني حيث خاض أول مباراة رسمية له في يونيو الماضي وافتتح رصيده التهديفي بعدها بشهرين.
سيبلغ السادسة عشرة في 6 ديسمبر، لكن دياز الذي بات أصغر لاعب يسجل هدفًا حول العالم الأسبوع الماضي يملك في سجله 7 أهداف حتى الآن.
