عثرت الشرطة الألمانية على جثة عجوز ثمانينية، محنطة داخل غرفة نوم ابنتها التي اعتادت على النوم إلى جانبها على نفس السرير منذ وفاتها قبل 5 سنوات.
وجاء هذا الاكتشاف المروع، بعد شكوك أثارها الجيران، حول غياب العجوز البالغة من العمر 83 عامًا منذ عدة سنوات، وتزايدت هذه الشكوك، عندما رفضت ابنتها السماح للعاملين الاجتماعيين في منطقة كلينوبينغ في مدينة ميونخ بالدخول إلى المنزل.
وتولت الشرطة ورجال الإطفاء، مهمة كسر الباب والدخول إلى المنزل عنوة، ليعثروا على جثة العجوز محنطة على سرير ابنتها البالغة من العمر 55 عامًا، بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
واعترفت الابنة أن والدتها توفيت عام 2009، أي أنها نامت إلى جانب جثتها لخمس سنوات كاملة، وأرسلتها الشرطة للخضوع للاختبارات النفسية للتأكد من سلامة عقلها.
وفي وقت سابق من العام الحالي، عثرت الشرطة في نيويورك على جثة امرأة محنطة، عاشت معها ابنتها لعام كامل، واعترفت شافا سيرين (28 عامًا) أنها كانت تجلسها على المائدة أثناء تناول العشاء، وتحتضنها طوال الليل عندما تنام.
وجاء هذا الاكتشاف المروع، بعد شكوك أثارها الجيران، حول غياب العجوز البالغة من العمر 83 عامًا منذ عدة سنوات، وتزايدت هذه الشكوك، عندما رفضت ابنتها السماح للعاملين الاجتماعيين في منطقة كلينوبينغ في مدينة ميونخ بالدخول إلى المنزل.
وتولت الشرطة ورجال الإطفاء، مهمة كسر الباب والدخول إلى المنزل عنوة، ليعثروا على جثة العجوز محنطة على سرير ابنتها البالغة من العمر 55 عامًا، بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
واعترفت الابنة أن والدتها توفيت عام 2009، أي أنها نامت إلى جانب جثتها لخمس سنوات كاملة، وأرسلتها الشرطة للخضوع للاختبارات النفسية للتأكد من سلامة عقلها.
وفي وقت سابق من العام الحالي، عثرت الشرطة في نيويورك على جثة امرأة محنطة، عاشت معها ابنتها لعام كامل، واعترفت شافا سيرين (28 عامًا) أنها كانت تجلسها على المائدة أثناء تناول العشاء، وتحتضنها طوال الليل عندما تنام.