أعلن الجيش السوري اليوم الثلاثاء، تفجير أطول نفق للإرهابيين في ريف دمشق يمتد من شمال برج المعلمين باتجاه تجمع المدارس في جوبر، حسب ما ذكرت وسائل أعلام سورية وطنية، اليوم الثلاثاء.
وأفاد مصدر عسكري، أن طول النفق يبلغ 400 متر ويبعد عن سطح الأرض نحو 12 مترًا، وهو مجهز بأجهزة اتصال وكاميرات مراقبة ومفخخ بالعبوات الناسفة.
واضاف، أن وحدة أخرى من الجيش قضت على العديد من الإرهابيين وأصابت آخرين خلال إحباطها محاولة مجموعة إرهابية مسلحة التسلل من خان الشيح باتجاه الثانوية الزراعية على طريق القنيطرة القديم بريف دمشق.
كما أكد الجيش السوري تدمير مستودع لتفخيخ السيارات في عين التل وعدد من السيارات المفخخة بعضها مزود برشاش ثقيل في ريف حلب الشمالي، والقضاء على من فيها من ارهابيين وأصابة آخرين.
كما سلم اكثر من 250 مطلوباً أنفسهم للجهات المختصة لتسوية أوضاعهم في عدة محافظات، في حين تم الاعلان عن تسوية اوضاع 105 أشخاص في محافظة الحسكة.
وذكر مصدر في قيادة شرطة محافظة الحسكة أمس الاثنين، أن المسلحين الذين سلموا أنفسهم من مختلف مناطق المحافظة تمت تسوية أوضاعهم بالتعاون مع لجان المصالحة الوطنية حيث قام المسلحون بتسليم أسلحتهم للجهات المختصة وتعهدوا بعد القيام بأي عمل يضر بأمن الوطن والمواطنين.
هذا ويتابع الجيش السوري عملياته العسكرية على عدة محاور في ريف القنيطرة الشرقي وريف درعا الغربي، حيث تصدى لمجموعات مسلحة حاولت التسلل الى بلدة العجرف في ريف القنيطرة لإمداد المسلحين فيها بالذخيرة. كما يواصل الجيش ملاحقة المسلحين في حي جوبر بريف دمشق.
وأفاد مصدر عسكري، أن طول النفق يبلغ 400 متر ويبعد عن سطح الأرض نحو 12 مترًا، وهو مجهز بأجهزة اتصال وكاميرات مراقبة ومفخخ بالعبوات الناسفة.
واضاف، أن وحدة أخرى من الجيش قضت على العديد من الإرهابيين وأصابت آخرين خلال إحباطها محاولة مجموعة إرهابية مسلحة التسلل من خان الشيح باتجاه الثانوية الزراعية على طريق القنيطرة القديم بريف دمشق.
كما أكد الجيش السوري تدمير مستودع لتفخيخ السيارات في عين التل وعدد من السيارات المفخخة بعضها مزود برشاش ثقيل في ريف حلب الشمالي، والقضاء على من فيها من ارهابيين وأصابة آخرين.
كما سلم اكثر من 250 مطلوباً أنفسهم للجهات المختصة لتسوية أوضاعهم في عدة محافظات، في حين تم الاعلان عن تسوية اوضاع 105 أشخاص في محافظة الحسكة.
وذكر مصدر في قيادة شرطة محافظة الحسكة أمس الاثنين، أن المسلحين الذين سلموا أنفسهم من مختلف مناطق المحافظة تمت تسوية أوضاعهم بالتعاون مع لجان المصالحة الوطنية حيث قام المسلحون بتسليم أسلحتهم للجهات المختصة وتعهدوا بعد القيام بأي عمل يضر بأمن الوطن والمواطنين.
هذا ويتابع الجيش السوري عملياته العسكرية على عدة محاور في ريف القنيطرة الشرقي وريف درعا الغربي، حيث تصدى لمجموعات مسلحة حاولت التسلل الى بلدة العجرف في ريف القنيطرة لإمداد المسلحين فيها بالذخيرة. كما يواصل الجيش ملاحقة المسلحين في حي جوبر بريف دمشق.
