الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة لايت

من ذاكرة ماسبيرو.. أحمد رمزي: "بخاف من الحسد ومراتي لبستني خرزة زرقا"

احمد رمزي
احمد رمزي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

في برنامج نجمك المفضل والذي كان يذاع علي شاشة القناه الثانية في وقت سابق، وكان من اعداد المحاور مفيد فوزي وتقدمه المذيعة ليلي رستم، قامت بالحوار مع الفنان والممثل أحمد رمزي وقامت بتقديمه بانه نجم الشاشة خفيف الظل والمحبوب من جماهيره مداعبه اياه ايه حكاية فتح القميص للنص رد عليها قائلا: “الجو حر وأنا جايلك من الاستوديو ومافيش تكييف هناك والمنتج بيعيط الان عشان اخدت ساعه اجي اسجل معاكي والقميص عادي زرار فوق وتحت فيها ايه، والسلسلة فيها خرزة زرقاء عشان العين لاني بخاف من الحسد وهي هدية المدام ليا خايفه عليا من العيون”. 

وأضاف رمزي، “مشواري الفني في السينما الي الان حوالي 80 فيلم واول فيلم لي كان مع فاتن حمامة وعمر الشريف وعبدالحليم حافظ اسمه ايامنا الحلوة سنة 1954من 10 سنوات، وكان أجري 40 جنيه واخر اجر الف جنيه والان شغال مع لبني عبدالعزيز في فيلم مذاكرات خادمة ونمرالتلامذه  مع حسن يوسف وشلة كبيرة فيلم كوميدي وسيبته وجيتلك، وعمري في حياتي مانجحت في حاجة في السينما دايما بسقط المخرجين شايفين كده دايما يسقطوني باين وشي يدل علي السقوط ولو قفلت القميص ولبست بدلة مش هاعرف أكل عيش". 

وتابع: “لم أواجه جماهير كثير في حياتي، ولذلك اما اجلس امامهم اتخض جدا واعصابي تبوظ وقبل ذلك واجهت الجماهير مرة في حياتي في المدرسة زمان كنت في مسرحية طالع خدامة وبلطش البطل من البطلة واول ماظهرت علي المسرح كل الاولاد صفروا وهيصوا كأني مارلين معديه من امامهم كان عمري يومها 16 سنة وكانت أول تجربة وتاني مرة كانت مع ماما سميحة في التلفزيون”. 

واكمل رمزي، “اتنقلت من كلية لكليه دخلت الطب لان ابويا كان دكتور واخويا كمان فقالوا بالمرة ندخله من غير ماحد يسالني قعدت فيها ولم تعجبني فحولت علي تجارة مشيت فيها كويس لكن المدارس اهلي اللي كانوا بينقلوا لي واترفدت مرة من روض الاطفال اتهموني تهمة باطلة ماليش فيها والله اصل زمان البنات كانت بتعمل مظاهرات ففي يوم مدرسة جايه عندنا مدرسة البنات واحنا عيال فكانوا بيهتفوا واخدنا طوب وطلعنا فوق السطح نحدف علي المظاهرة واترفدت لان واحد صاحبي اتبطح واتهموني فيه وانا والله ماكان لي يد في الحكاية دي”.

واختتم: من هواياتي المفضلة انا لعيب بلياردو هايل في مرة من المرات دخلت علي اخويا الدكتور لقيته بيشرح جثه أغمي عليا وكرهت الطب وسيبته والصراحة، ماكنتش بذاكر وعلي فكرة انا مش شقي لان الشقاوة في رأي مش معناها قلة أدب او لماضه او اضايق الناس هي خفة ظل والواحد يعرف ازاي ينبسط انا لي قانون ماشي عليه لم اعمل شئ اتعمل فيا اضايق غير كده انا حر العب علي كيفي".