السبت 20 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

فضائيات

شاهد.. القصة الكاملة لتصريحات فريدة الشوباشي حول الأذان

فريدة الشوباشي : ساكنة في منطقة جنبها منطقة عشوائية ساعة الأذان بسد وداني 

فريدة الشوباشي
فريدة الشوباشي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

حلت الكاتبة الصحفية والبرلمانية فريدة الشوباشي ضيفة في برنامج " يحدث في مصر "، على فضائية " ام بي سي مصر "، والذي يقدمه الإعلامي شريف عامر ، حيث أثارت الجدل بتصريحاتها حول سماع الأذان، وأنها تقوم بسد أذنيها عند سماعه بسبب وجود مناطق عشوائية بجوار المكان الذي تقطن فية .

تطرقت الشوباشي في كلامها للحديث عن الأذان قائلة: "وأنا بسمع الاذان وأنا صغيرة كنت بقشعر، وأنا في فرنسا كنت بجيب إذاعة الشرق والشيخ عبد الباسط عبدالصمد الله يرحمه بيقول الأذان قائلة : إيه العذوبة دي والجمال والروحانية دي، أنا دلوقتي ساكنة في منطقة جنبها منطقة عشوائية ساعة الأذان بسد وداني 15 صوت داخلين في بعض متعرفش فين الله اكبر وفين حي على الصلاة".

 

فريدة الشوباشي : ساكنة في منطقة جنبها منطقة عشوائية ساعة الأذان بسد وداني 

 

وقالت الشوباشي ، أنه لا يوجد أحد يمكنه معرفة ما في الصدور والله وحدة هو العالم قائلة "ولا أحد يستطيع أن يدعي أنني مؤمنة أو كافرة ".

وأضافت، أن المسلمين المصريين المتواجدين الآن أجدادهم كانوا مسيحيين في السابق ، مؤكدة أن هناك أشخاص ينسبون إلى آراء غير صحيحة لم أقولها ولا تمت للواقع بصلة على السوشيال ميديا .

الشوباشي : المرأة إنسان وأنا ضد التفرقة بين المرأة والرجل

 

واردفت النائبة البرلمانية ، إن المرأة إنسان وأنا ضد التفرقة بين المرأة والرجل ، لافتة إلى أن من يتصور اني ضد الدين فهذا افتراء لأنني لست كذلك ولن أكون .

وردت على منتقديها، قائلة : "من يتصور أنني ضد الدين فهذا افتراء لأنني لست كذلك، ولا أكون وعندما أكون مؤمنة بشيء أفعله".

وأضافت "النيات لا يعلمها إلا الله، ولا أحد يستطيع أن يدعي أنني مؤمنة أو كافرة ومن يقول ذلك يستحق الإعدام".

 

النائبة فريدة الشوباشي : أكثر شيء يتسم به الإخوان وداعموهم هو عدم الأمانة والتشويه

 

وقالت فريدة الشوباشي إن أكثر شيء يتسم به الإخوان وداعموهم هو عدم الأمانة والتشويه، وإن التصريح الذي تم تداوله "بسد وداني لما بسمع الأذان" هو حديث مجتزأ علي حد قولها لافتة الي إن ما قالته كان أنها تسكن بجوار منطقة شعبية، ويتم رفع الأذان فى أكثر من 20 ميكروفونا، لدرجة أنها كانت تسد أذنيها لما تسببه تلك الميكروفونات من تشويش وإزعاج.

وأضافت، الشوباشي ، خلال مداخلة مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" الذي يذاع على قناة "صدى البلد": "قلت إنني منذ صغري عندما كنت أستمع لصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد تصبنى القشعريرة من عذوبة وجمال صوته، وأنا أطالب أن يعود الأذان كما كان الكل يسمعه".



وقالت الشوباشى: "فى إحدى المرات كنت مع الشيخ عبد الباسط عبد الصمد أنا وعلي الشوباشي رحمه الله، وقرأ القرآن في فرنسا، وعندما سمعه الفرنسيون، وعلى الرغم من أنهم لا يفهمون ما يقول، إلا أنهم لم يتوقفوا عن التصفيق له من جمال أدائه وصوته، وما أريد قوله أن الأصوات المتشابكة فى أكثر من 20 ميكروفونا تتسبب في الإزعاج ويستطيع أي شخص أن يحكم في هذا الأمر ، ونفت عضو مجلس النواب، ما تردد حول هجومها على الأذان ومطالبتها بإلغائه. 
 

 

فريدة الشوباشي : أطالب بعودة إذاعة الأذان بأصوات مقرئين مثل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد

 

وطالبت فريده الشوباشي، بعودة إذاعة الأذان بأصوات مقرئين مثل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، قائلة: «صوته يسبب لى قشعرة الخشوع».

وأشارت إلى أن وجود العديد من المساجد فى نفس المنطقة السكنية يؤدى إلى «التشويش» عبر الميكروفونات وقت الأذان، لافتة إلى أنها تسكن في منطقة يوجد فيها العديد من المساجد، مؤكدة أن البعض إجتزء كلامها لمجرد ذكر كلمة «التشويش»،

 وتابعت: « لكنى أدافع عن الدين والأذان».