الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

الأخبار

الاختيار 2 يتصدر مواقع التواصل..مأمورية الواحات حلقة أبكت مصر

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تصدر هاشتاج الاختيار2 اليوم مواقع التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك وسط تفاعل ملايين المشاهدين بالتزامن مع عرض الحلقة 25 التي تناولت حادث الواحات الإرهابي الذي وقع يوم 20 أكتوبر 2017 في منطقة الكيلو 135 بطريق (أكتوبر ـ الواحات) وأسفر عن استشهاد 16 من قوات الشرطة وإصابة 13 آخرين، ومصرع 15 من العناصر الإرهابية.

في نفس السياق قال احمد جمال عبر موقع تويتر مشاركا في تريند الاختيار2 : حلقه عظيمه والاغنيه جميله ربنا يرحم شهداء الوطن الابطال .
واضاف حسن سمير : فلتكبر المآذن وتدق أجراس الكنائس في ذكري 4 سنوات علي زفاف شهداء مصر حين حلقوا إلي السماء من أرض الواحات (الحلقة التي أبكت مصر)

واضافت ياسمين عبر تويتر : مش قادره أمسك دموعي حلقة النهارده مليانه وجع ربنا يصبرنا ويصبر أهاليهم عاشوا أبطال وماتوا أبطال .

وعلفت انجي محمد عبر تويتر قائلة : مشاهد مؤلمه وصعبه حتى لا ننسى الإرهاب الاسود عمل ايه فى بلدنا حسبي الله ونعم الوكيل فى كل من اراق الدماء واتسبب فى قتل رجال مصر الأبطال اللى ماتوا رجاله رحم الله شهداء الوطن مصر فقدت كتير من أبناء الشرطة و الجيش الله يرحمهم و يصبر اهلهم يارب

الشهداء هم المقدم أحمد فايز عبد الحافظ خريج دفعة 1995، والمقدم محمد عبد الفتاح خريج 1999، والمقدم أحمد جاد دفعة 1999، والرائد أحمد عبد الباسط محمد أحمد، والعميد امتياز كامل، والرائد محمد وحيد حبشي دفعة 2000، والنقيب إسلام مشهور، والنقيب عمرو صلاح، والنقيب كريم أسامة فرحات، والنقيب أحمد طارق أحمد زيدان، والنقيب أحمد حافظ أبو شوشة، ورقيب شرطة أنور محمد الدبركي، ومجند بطرس سليمان مسعود، ومجند محمود ناصر، ومجند حسن زين العابدين محمد، والمجند عمر فرغلي أحمد.
فيما تم تنفيذ حكم الإعدام على الإرهابي عبدالرحيم المسماري،العام الماضي 2020 العقل المدبر لحادث الواحات، والمتهم الرئيسي في حادث الواحات، ليبي الجنسية، وتدرب وعمل تحت قيادة الإرهابي المصري المتوفى عماد الدين أحمد، وشارك في العملية الإرهابية التي استهدفت رجال الشرطة بالواحات، واختطاف النقيب محمد الحايس، والتي تمكنت القوات من إعادته سالما بعد مداهمة مكان احتجازه وقتل عدد من الإرهابيين.