الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة لايت

في عيد ميلاده الـ91.. محطات في حياة "دون جوان سيدي بشر"

الفنان الكبير عادل
الفنان الكبير عادل ادهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
يوافق اليوم الأربعاء 8 مارس، ذكري ميلاد الفنان الكبير "عادل أدهم" يعتبر من أشهر الفنانين في مصر والوطن العربي، حيث قدم العديد من الأعمال، والتي لا تزال راسخة في الأذهان، وتبرز "البوابة نيوز" أهم المحطات في حياته.
- ولد عادل أدهم عام 1928.
- والده كان موظفا كبيرا بالحكومة.
- ووالدته خديجة خانم تاكوش من أصول تركية.
- مارس عدة رياضات منها:"ألعاب القوى ثم الجمباز، وكان متفوقًا فيها بين زملائه، ومارس رياضة الملاكمة والمصارعة والسباحة:
- اتقن"عادل ادهم" التحدث بالعديد من اللغات من بينها "العربية، الإنجليزية، الفرنسية، التركية، الإسبانية".
- عاش وسط أسرة تتمتع بالثراء، تميز بين أقرانه لدرجة أنهم لقبوه بـ"البرنس"، وذاع صيته في الإسكندرية وذلك بسبب أناقته وشدة فخره بنفسه وكرم إنفاقه على المحيطين به، كمل حاز لقبًا آخر هو "دون جوان سيدي بشر"، وهو كان يشبه نفسه بهدير البحر الذي يعشقه.
- ترك الرياضة للحاق بحلمه في أن يصبح ممثلًا، لكن طريقه الشاقة بدأت بصدمة إذ إن الممثل والمنتج المصري ​أنور وجدي​ لم يكن يجده ممثلًا جيدًا، وتلقى صفعة في أول الطريق حيث قال له:"أنت لا تصلح إلا أن تمثل أمام المرآة''، ناصحًا إياه بالاتجاه إلى الرقص.
بدأ بتعلم الرقص مع على رضا، وبالفعل بما أنه رياضي منذ البداية فلم يجد صعوبة في ذلك وأصبح راقصًا تتم الاستعانة به في الاستعراضات التي تقدم في الأفلام
- بدايته في السينما كانت في عام 1945 في فيلم ليلي بنت الفقراء.
- براعته كممثل نجاحه في أدوار الشر وساعدت ملامح وشخصيته القوية وضحكته الشهيرة في تقديم أدوار الشر في السينما المصرية، جعلت المخرجين يعتبرونه إمتدادًا للممثل "زكي رستم أو استيفان روستي".
- شارك في بطولة 280 فيلمًا، إلا أنه قام بالبطولة المطلقة في 84 فيلما إلى جانب الأفلام التي شارك فيها بأدوار ثانوية.
- رفض العمل في ​هوليوود،في عام 1968، ودعاه كبير المخرجين العالميين "إيليا كازان" الأمريكي المنحدر من أصل أرميني، للعمل في هوليوود، مؤكدًا له أنه سوف يجعل منه فنانًا من طراز غاري كوبر وهمفري بوغارت بعد أن رآه كازان يجسد شخصية المعلم برنس، التي كانت بداية أول أدواره الشريرة، مؤكدًا له أنه يمتلك إمكانات ستجعله نجما عالميا، غير أن عادل رفض الدعوة، لشدة تعلقه بمصر، وبمدينته المحببة إلى قلبه الإسكندرية.