لا تكف عن الحلم مهما كانت الحواجز.. ستجد متعتك في التصور في التخيل في المحاولة.. ربما طاوعتك الأيام.. لا حتما ستنحاز لك مجبرة طالما وجدت منك الإصرار والمثابرة.. فقط عود ثغرك على الابتسام وقلبك على الابتهاج فالفرح يحتاج تدريب هو الآخر يا عزيزي.
هذا الطفل كان حلمه بعيدا.. كان خلف تلك السياج.. لكنه تخيل أنه قفز إلى هناك.. لم يكن يعلم أنه بعد التقاط هذه الصورة ستنطوي له الأرض وستميل له السياج وسيكون هو الشخص الذي تمنى أن يراه بتلك الملابس الرياضية..
رئيس النادي بحث عن الطفل وتبنى حلمه.. احلم على قدر ما بقلبك من طاقة.