قال هاني عمارة، الباحث في شئون الحركات الإسلامية، إن ألمانيا هي أكثر بلد مستهدفة بالاختراق من الإسلاميين، حيث تعتبر من أوائل الدول التي لجأوا إليها في سبعينيات القرن الماضي.
وأضاف عمارة، في تصريح لـ"البوابة نيوز"، أن المركز الإسلامي في ميونخ هو نواة التنظيم الدولي والذي من خلاله تم السيطرة على المسلمين في أوروبا، وتعتبر الجالية التركية والتي هي المان من اصل تركي هي أكبر جالية إسلامية في المانيا، ومصدر قوة ونشاط التدخل التركي في الشأن الألماني استغلالا لكتلتهم التصويتية المؤثرة في الانتخابات.
وأشار إلى المنظمات الإخوانية كانت تستقطب اللاجئين من دول الربيع العربي، وتقوم بجلبهم واغلبهم من خلفيات إخوانية، مما زاد ثقل التواجد والاختراق الإخواني، لذلك فليس مستبعدا صحة التقارير التي تسربت مؤخرا عن مخطط إخواني للسيطرة على ألمانيا وتقويض النظام الديمقراطي وإنشاء دويلات إسلامية.
وأوضح أن سلوك أردوغان مع ألمانيا تحديدا حيث يتعامل مع الألمان من أصل تركي كموالين له وليس لألمانيا البلد التي احتضنتهم ومنحتهك الجنسية، ويتحدث باسمهم كثيرا كذريعة للحل في الشئون الألمانية.
وأضاف عمارة، في تصريح لـ"البوابة نيوز"، أن المركز الإسلامي في ميونخ هو نواة التنظيم الدولي والذي من خلاله تم السيطرة على المسلمين في أوروبا، وتعتبر الجالية التركية والتي هي المان من اصل تركي هي أكبر جالية إسلامية في المانيا، ومصدر قوة ونشاط التدخل التركي في الشأن الألماني استغلالا لكتلتهم التصويتية المؤثرة في الانتخابات.
وأشار إلى المنظمات الإخوانية كانت تستقطب اللاجئين من دول الربيع العربي، وتقوم بجلبهم واغلبهم من خلفيات إخوانية، مما زاد ثقل التواجد والاختراق الإخواني، لذلك فليس مستبعدا صحة التقارير التي تسربت مؤخرا عن مخطط إخواني للسيطرة على ألمانيا وتقويض النظام الديمقراطي وإنشاء دويلات إسلامية.
وأوضح أن سلوك أردوغان مع ألمانيا تحديدا حيث يتعامل مع الألمان من أصل تركي كموالين له وليس لألمانيا البلد التي احتضنتهم ومنحتهك الجنسية، ويتحدث باسمهم كثيرا كذريعة للحل في الشئون الألمانية.
