الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

تقارير وتحقيقات

بالصور.. مجلس الوزراء ينفي 9 شائعات روجت على مدى أسبوع

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
واصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، نفيه عدد من الشائعات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر خلال الأسبوع الماضي، حيث جاءت كالتالي:

1- وقف المبادرات الرئاسية في مجال الصحة تحسبًا للموجة الثانية من فيروس كورونا
تداولت بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن وقف المبادرات الرئاسية في مجال الصحة تحسبًا للموجة الثانية من فيروس كورونا، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدة أنه لا صحة لوقف المبادرات الرئاسية في مجال الصحة تحسبًا للموجة الثانية من فيروس كورونا، مُوضحةً استمرار العمل بالمبادرات الرئاسية في مجال الصحة بكامل طاقتها، مع الالتزام الكامل بكافة الإجراءات الوقائية والاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، وذلك من خلال تخصيص ممرات آمنة بالمستشفيات لحماية المرضى وفصلهم عن المصابين بالفيروس، مُشددةً على الدور الحيوي لتلك المبادرات في تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين.
وفي سياق متصل، تتمثل أبرز المبادرات الرئاسية في مجال الصحة في مبادرة إنهاء قوائم الانتظار ومنع تراكم قوائم أخرى، والتي استمرت في العمل رغم تداعيات أزمة فيروس كورونا، حيث تم إجراء نحو 517.3 ألف عملية جراحية في 11 تخصصًا مختلفًا بنهاية أكتوبر 2020، بالإضافة إلى مبادرة القضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض غير السارية، والتي أسهمت في الكشف المبكر عن الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي (سي) والأمراض غير السارية (السكري - ارتفاع ضغط الدم - السمنة) لنحو 57 مواطنًا مصريًا، وتقديم خدمة المتابعة والتقييم والعلاج من خلال مراكز العلاج، وخفض الوفيات الناجمة عن الأمراض غير السارية التي تمثل نحو 70% من الوفيات في مصر.
كما تم إطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية، والتي أسهمت في الكشف المبكر عن أورام الثدي لنحو 8.8 مليون سيدة بنهاية أكتوبر 2020، بجميع محافظات الجمهورية بالفحص والكشف الإكلينيكي عن المرض وتوفير العلاج بالمجان، وتشمل المبادرة أيضًا التوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة والحياة الصحية والكشف عن الأمراض غير السارية.

2- بيع منطقة مثلث ماسبيرو لصالح مستثمر أجنبي
تداولت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن بيع منطقة مثلث ماسبيرو لصالح مستثمر أجنبي، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لبيع منطقة مثلث ماسبيرو لصالح أي من المستثمرين الأجانب، مُوضحةً أن الدولة تعكف حاليًا على تنفيذ مشروع لتطوير منطقة ماسبيرو بهدف تعظيم القيمة المضافة لهذه المنطقة، وذلك عن طريق القضاء على العشوائيات فيها، وإضافة عناصر جذب للتجارة والسياحة إليها، مُشيرةً إلى أنه سيتم إعادة تسكين الأهالي الذين اختاروا العودة للمنطقة ورفضوا التعويض المادي أو الانتقال إلى مدن جديدة، حيث تقرر تخصيص جزء من الأبراج السكنية بالمنطقة لهم، وذلك حرصًا على توفير مسكن آمن ومتميز للمواطنين الذين كانوا يعيشون بهذه المنطقة.
وفي سياق متصل، يتضمن مشروع تطوير مثلث ماسبيرو، أنشطة سكنية وإدارية وفنادق لتكون منطقة جذب سياحي وتجاري في قلب القاهرة، حيث يتم حاليًا بناء 4 آلاف وحدة سكنية بعدد أدوار يصل إلى 12 دورًا للعمارة الواحدة، وذلك لعودة سكان المنطقة إلى منطقة مثلث ماسبيرو مرة أخرى، بينما سيكون وسط المشروع عبارة عن منطقة ترفيهية.

3- عدم جاهزية مستشفيات الحميات تزامنًا مع الموجة الثانية لفيروس كورونا
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن عدم جاهزية مستشفيات الحميات تزامنًا مع الموجة الثانية لفيروس كورونا، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لعدم جاهزية مستشفيات الحميات تزامنًا مع الموجة الثانية لفيروس كورونا، مُشددةً على جاهزية واستعداد كافة المستشفيات الحكومية بما فيها الحميات، مُوضحةً أن الدولة قد بادرت بتنفيذ برنامج لرفع كفاءة البنية التحتية وتطوير مستشفيات الحميات والصدر ودعمها بالأجهزة والمستلزمات الطبية المطلوبة، بالإضافة إلى تكثيف البرامج التدريبية للفرق الطبية بها، لتقديم كافة الخدمات الطبية اللازمة للتصدي لفيروس كورونا.
وفي سياق متصل، تم التعاقد مع هيئة "الكوفاكس" ومنظمة الصحة العالمية لتوفير عدد كافٍ من لقاحات فيروس كورونا فور ثبوت فعاليتها، كما تم التعاون مع العديد من دول العالم في مجال توفير اللقاحات، والمشاركة في إجراء الأبحاث الإكلينيكية مع بعض الشركات تمهيدًا للتصنيع، فضلًا عن المشاركة في التجارب الإكلينيكية للقاح فيروس كورونا المستجد ضمن مبادرة "من أجل الإنسانية"، هذا إلى جانب التوصل لاتفاق مع التحالف الدولي للقاحات والأمصال"GAVI"، يضمن حصول مصر على 20 مليون جرعة من اللقاحات التي تحصل موافقة منظمة الصحة العالمية، على أن يتم منح الأولوية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، مثل الأطقم الطبية، والأشخاص الأكثر تأثرًا، مثل أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.

4- صدور قرار بإغلاق كافة المساجد تحسبًا للموجة الثانية لفيروس كورونا 
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن صدور قرار بإغلاق كافة المساجد تحسبًا للموجة الثانية لفيروس كورونا، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة الأوقاف، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لصدور أي قرارات بإغلاق كافة المساجد، مُشددةً على أن قرار فتح المساجد لكافة الصلوات مازال ساريًا دون تغيير وتحت إشراف مديريات الأوقاف بكل محافظة، مُشيرةً إلى الالتزام التام بتطبيق كافة التدابير الاحترازية والوقائية، مع استمرار حملات نظافة وتعقيم جميع المساجد، كما يتم اتخاذ إجراءات حاسمة تجاه من تثبت مخالفته من المكلفين بمتابعة تنفيذ الإجراءات أو تهاونه في تطبيقها.
وفي سياق متصل، فإنه يتم التحذير لجميع العاملين في الوزارة والمساجد والأئمة والخطباء بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا، مع توجيه وحث المصلين بالالتزام بهذه الضوابط، وإحضار المصلى الشخصي وعدم السماح لأي مصلي دخول المساجد دون ارتداء كمامة، فضلًا عن التشديد على العاملين بالتأكيد على وضوح علامات التباعد بين المصلين، وعدم فتح دورات المياه، هذا إلى جانب اتخاذ إجراءات حاسمة تجاه أي من تثبت مخالفته للإجراءات أو تهاونه في تطبيقها في نطاق ما كلف به، وكذلك من يثبت عدم ارتدائه للكمامة في مقر عمله، وفي حال عدم التزام المصلين في أي مسجد بالضوابط المعلنة سيتم غلق المسجد على الفور ومعاقبة المسئول عن المخالفة.

5- تخفيض الدعم على البطاقات التموينية بدءًا من ديسمبر المقبل 
تداولت بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن تخفيض الدعم على البطاقات التموينية بدءًا من ديسمبر المقبل، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لتخفيض الدعم على البطاقات التموينية بدءًا من ديسمبر المقبل، مُشددةً على أن قيمة دعم الفرد المقيد في البطاقة التموينية كما هي 50 جنيهًا، يحصل من خلالها على سلع غذائية وغير غذائية، إلى جانب صرف 150 رغيف خبز مدعم شهريًا للفرد بسعر 5 قروش للرغيف الواحد، مُشيرةً إلى اتخاذ إجراءات لتخفيف آثار أزمة كورونا على المواطنين، من خلال زيادة عدد السلع المُدعمة التي تصرف على البطاقات إلى 28 سلعة، وذلك دعمًا للفئات الأكثر احتياجًا.
وفي سياق متصل، تم صرف ما يقرب من 91% من مقررات شهر نوفمبر الجاري لأصحاب البطاقات التموينية حتى الآن، بجانب استمرار طرح السلع في منافذ المجمعات الاستهلاكية أولًا بأول للمواطنين، حيث تم ضخ السلع الغذائية بكافة أنواعها، وكذلك منتجات اللحوم والدواجن بمنافذ المجمعات الاستهلاكية وفروع الشركات التابعة بهدف تلبية احتياجات المواطنين من السلع والمنتجات، وكذلك طرح منتجات الخضراوات والفاكهة بالمنافذ بأسعار مخفضة تتراوح من 15 إلى 25%، كما تم زيادة المعروض من المنتجات، لضمان استمرار صرف السلع التموينية المدعمة على بطاقات التموين في مواعيدها المقررة.

6- تعليق جميع الفعاليات التي من شأنها إقامة أي تجمعات وتعليق الدراسة في المدارس والجامعات ومنح إجازات للموظفين 
تداولت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي منشورًا منسوبًا لمجلس الوزراء يزعم تعليق جميع الفعاليات التي من شأنها إقامة أي تجمعات وتعليق الدراسة في المدارس والجامعات ومنح إجازات للموظفين وذلك في إطار إجراءات مكافحة فيروس كورونا، وقد نفى مجلس الوزراء تلك الأنباء، مُؤكدًا أن المنشور المتداول مزيف، وغير تابع نهائيًا لمجلس الوزراء، وأنه لم يتم إصدار أي قرارات بهذا الشأن، مُشددًا على أن كافة الفعاليات قائمة كما هي بشكل طبيعي، مع الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، وأن الدراسة مستمرة بالمدارس والجامعات وفق القواعد الحالية دون تغيير، وأن العمل في جهات الدولة المختلفة يسير وفق التعليمات والإجراءات المقررة سلفًا، مُشيرًا إلى قيام الجهات المعنية برصد ومتابعة مدى الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، مع اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حال رصد أي مخالفات.

7- إلغاء امتحانات الفصل الدراسي الأول بالجامعات والمعاهد للعام الدراسي الحالي واستبدالها بأبحاث
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن إلغاء امتحانات الفصل الدراسي الأول بالجامعات والمعاهد للعام الدراسي الحالي واستبدالها بأبحاث، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لم يتم إصدار أي قرارات في هذا الشأن، مُشيرةً إلى استعداد كافة الجامعات والمعاهد لإجراء الامتحانات وفقًا لنظام التعليم الهجين سواء ورقيًا أو إلكترونيًا من خلال المنصة التعليمية، مع الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية في ظل أزمة كورونا.
وفي السياق ذاته، فإن هناك لجان متابعة يومية للوقوف على الوضع الصحي للطلاب في الجامعات على مستوى الجمهورية، وكذلك يتم التشديد على الجميع بضرورة الاستمرار في تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية من خلال الالتزام بالتعقيم وارتداء الكمامات، مع مراعاة قواعد التباعد الاجتماعي بين الطلاب، إلى جانب متابعة جاهزية كافة المستشفيات الجامعية، وإمدادها بالمخزون الاستراتيجي من الأدوية والمستلزمات الطبية لمواجهة فيروس كورونا، وذلك في إطار حرص الدولة على الحفاظ على صحة وسلامة الطلاب وكافة أفراد المنظومة التعليمية.

8- وجود عجز في المستلزمات الطبية بالمستشفيات الحكومية بالتزامن مع الموجة الثانية لفيروس كورونا
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن وجود عجز في المستلزمات الطبية بالمستشفيات الحكومية بالتزامن مع الموجة الثانية لفيروس كورونا، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لوجود أي عجز في المستلزمات الطبية بالمستشفيات الحكومية، مُشددةً على توافر جميع المستلزمات الطبية بكافة المستشفيات الحكومية، وأن هناك مخزونًا استراتيجيًا كافيًا منها، مُشيرةً إلى وجود متابعة مستمرة ورصد لموقف توافرها بشكل يومي من خلال نظام إلكتروني لإمداد المستشفيات بكافة الاحتياجات اللازمة على الفور، وذلك تنفيذًا لخطة الحكومة لمواجهة فيروس كورونا.
وفي سياق متصل، تم تشكيل غرفة أزمات مركزية لمتابعة سير العمل بالمستشفيات، لإمداد الفرق الطبية بالدعم الإكلينيكي من خلال الاستشارات الطبية في التعامل مع الحالات المصابة وبروتوكولات العلاج، وكذلك متابعة تطبيق بروتوكولات مكافحة العدوى، فضلًا عن انعقاد غرفة العمليات المركزية لفيروس كورونا بشكل متواصل على مدى الساعة لمتابعة مستجدات الموقف أولًا بأول، ومتابعة سير العمل من خلال الشبكة المميكنة التي تربط كل من إدارات المستشفيات وهيئة الإسعاف والخط الساخن بالغرفة، كما تم تكثيف البرامج التدريبية للفرق الطبية بمستشفيات الحميات والصدر والعزل، لاستمرار تقديم أفضل خدمة طبية للمرضى خلال مواجهة جائحة فيروس كورونا، مع توفير كافة سبل الدعم للفرق الطبية، وتذليل أي عقبات أو تحديات قد تواجههم.

9- ارتفاع أسعار السلع الأساسية في المجمعات الاستهلاكية تحسبًا للموجة الثانية من فيروس كورونا 
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن ارتفاع أسعار السلع الأساسية في المجمعات الاستهلاكية تحسبًا للموجة الثانية من فيروس كورونا، وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لارتفاع أسعار أي من السلع الأساسية في المجمعات الاستهلاكية، مُوضحةً استقرار أسعار كافة السلع الأساسية بالمجمعات الاستهلاكية، بل وطرحها بأسعار أقل من مثيلاتها بالأسواق، مع توافر مخزون استراتيجي منها يكفي لعدة أشهر قادمة، مُشيرةً إلى تشديد الرقابة على كافة المجمعات الاستهلاكية والمنافذ التموينية بمختلف المحافظات لضبط المخالفات، ومنع أي ممارسات احتكارية.
وفي سياق متصل، تم صرف أكثر من 50% من مقررات شهر نوفمبر الجاري لأصحاب البطاقات التموينية حتى الآن، بجانب استمرار طرح السلع في منافذ المجمعات الاستهلاكية أولًا بأول للمواطنين، حيث تم ضخ السلع الغذائية بكافة أنواعها، وكذلك منتجات اللحوم والدواجن بمنافذ المجمعات الاستهلاكية وفروع الشركات التابعة بهدف تلبية احتياجات المواطنين من السلع والمنتجات، وكذلك طرح منتجات الخضراوات والفاكهة بالمنافذ بأسعار مخفضة تتراوح من 15 إلى 25%، كما تم زيادة المعروض من المنتجات، لضمان استمرار صرف السلع التموينية المدعمة على بطاقات التموين في مواعيدها المقررة.
وناشدت الحكومة جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين صفوف المواطنين، وفي حالة وجود أي شكاوى تتعلق بنقص السلع التموينية الأساسية في المحافظات، يُرجى الإبلاغ عنها من خلال الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك 19588.