الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

بوابة العرب

ما لا تعرفه عن إقليم تيجراي وأزمته مع رئيس وزراء إثيوبيا

 إقليم تيجراي
إقليم تيجراي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تنشر "البوابة نيوز"، أهم المعلومات عن إقليم تيجراي، بأثيوبياـ والتي جاءت كالتالي. 

1- إقليم تيجراي موطن جماعة عرقية ظلت تقود الإئتلاف الحاكم على مدى عقود، إلى حين تولي آبي أحمد السلطة في العام 2018. 
2- يقع الإقليم في شمال إثيوبيا، وتحدّه من الشمال إريتريا، ومن الغرب السودان، ومن الشرق عفر، ومن جنوبها إقليم أمهرة. 

3- تشكل هذه الجماعة نحو 6 %، من سكان إثيوبيا، لكن تاريخ المنطقة السياسي جعلها أغنى وأعظم تأثيرًا من مناطق أخرى تتفوق عليها في عدد السكان. 

4- لم يكن لعرقية التيجراي تأثير في الحياة السياسية، لكونهم لا يشكلون حجمًا سكانيًا يحسب له. 


5- شكل بروز "جبهة تحرير شعب تيجراي"، بزعامة ميليس زيناوي عام 1989 قلب المشهد السياسي في البلاد، حيث تولى زعامتها ابتداء من عام 1991 حتى وفاته عام 2012. 


6- هيمن التيجراي على الساحة السياسية في إثيوبيا منذ الإطاحة بزعيم المجلس العسكري منجستو هيلا مريام عام 1991، لكن نفوذهم تراجع في ظل حكم آبي أحمد. 


7- بدأت الأزمة بين الإقليم والحكومة بعدما وصل رئيس الحالي أبي أحمد، في مارس 2018 نتيجة ثورة شعبية قادتها بعد القوميات وفي مقدمتها قومية الأورومو، التي ينتمي لها رئيس الوزراء أبي أحمد. 


8- كان التغير السياسي بمثابة انقلاب أدي إلى تحجيم نفوذ قومية تيجراي التي ظلت متنفذة في السلطة منذ تولي رئيس الوزراء الأسبق ملس زيناوي السلطة في مايو 1991. 


9- زادت التوترات بعد أن وجد أھالي الإقلیم أن آبي أحمد لم یف بوعوده السیاسیة لھم، وعقب مقتل المغني الإثیوبي الشھیر ھاشالو ھوندیسا، في یونیو الماضي. 


10- تفاقمت الأوضاع إثر إصرار "جبهة تحرير تيغراي" على إجراء الانتخابات رغم قرار إرجائها إثر تفشي وباء كورونا. 


11- بعد يوم من تمديد ولاية رئيس الوزراء أمام البرلمان، قالت "جبهة تحرير شعب تيجراي" إنه لم تعد لدى آبي أحمد سلطة نشر الجيش لانتهاء ولايته. 


12- منعت سلطات ولاية تيجراي نشر القادة العسكريين الذين أرسلوا لتولي مسئولية القيادة الشمالية في ميكيلي عاصمة الإقليم. 


13- يقدر عدد القوات شبه العسكرية التابعة للجبهة والمليشيات المحلية، بنحو 250 ألف جندي.