- مدينة رشيد واحدة من أهم المدن المصرية وكانت محافظة مستقلة تضم أكبر موانئ مصر على البحر المتوسط خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، نظرًا لموقعها المتميز عند التقاء النيل بالبحر المتوسط.
- تضم المدينة ثاني أكبر تجمع للآثار الإسلامية من مساجد ومنازل خلال العصر العثماني وتعتبر متحفًا مفتوحًا للأثار الإسلامية.
- يقع متحف رشيد القومي في قلب مدينة رشيد، ويحتل أحد أهم وأشهر المنازل الأثرية بها.
- المتحف هو "منزل عرب كلي حسين بك" الذي كان محافظًا للمدينة خلال العصر العثماني.
- افتتح المنزل كمتحف حربي في عام 1959م، وخلال عام 1986م تم تطوير المتحف وأعيد افتتاحه ليعبّر عن تاريخ مدينة رشيد.
- المبنى يتكون من ثلاثة طوابق، ويُعد نموذجًا للعمارة الإسلامية في العصر العثماني.
- يضم المنزل بعض المقتنيات والوثائق التي تبرز كفاح أبناء رشيد ضد الاستعمار الفرنسي والإنجليزي.
- وتتضمن مقتنيات المتحف نماذج وصورًا للمعارك وللحياة الأسرية في رشيد والصناعات الحرفية الشعبية ومخطوطات وأدوات الحياة اليومية، بالإضافة إلى نسخة من حجر رشيد.
- يعرض المتحف نص المعاهدة الخاصة بجلاء حملة فريزر عن مصر والموقعة من محمد على باشا.
- يبرز العرض المتحفي للمتحف بعض صور الحياة اليومية في رشيد خلال العصر العثماني، بالإضافة إلى الحرف والصناعات.
- يشمل العرض المتحفي للمتحف مجموعات من العملات، والمسارج، والأواني الفخارية، وشبابيك القلل.
