تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
قال مصدر مطلع على قضية مقتل أستاذ التاريخ في باريس، والذي قطعت رأسه بعدما عرض رسوما كاريكاتورية للنبي محمد، إن منفذ الاعتداء كان على اتصال بمتطرف يتحدث الروسية في سوريا.
ولم يتم بعد تحديد هوية المتطرف، وفق ما ذكر المصدر الخميس، إلا أن صحيفة "لو باريزيان" أوردت أنه في إدلب، آخر معاقل المجموعات المتشددة في سوريا، وذلك بناء على عنوان بروتوكول الإنترنت التابع له، حسبما نقلت "فرانس برس".
وأعلنت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب، الأربعاء، أنها وجهت إلى ستة أشخاص تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة قتل إرهابية" بقضية المدرس صامويل باتي الذي قتل ذبحا قرب باريس.