أعلن أهالى دائرة الدقى والعجوزة والجيزة تأييدهم التام لسياسات الدكتور عبد الرحيم على عضو مجلس النواب والمرشح الحالى في انتخابات البرلمان 2020 ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، معلنين رفضهم التام لحملات التشويه للدور المهم والبطولى الذى يقوم به الدكتور عبد الرحيم على في فضح وتعرية جماعة الإخوان الإرهابية، داخل مختلف الدول الأوروبية من خلال الندوات واللقاءات المهمة التى ينظمها مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس.
وقال أهالى وجماهير الدائرة في تدوينات لهم على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، إننا نؤيد وبشدة سفر الدكتور عبد الرحيم على للمشاركة غدا الثلاثاء السادس من أكتوبر في مؤتمر تحت عنوان "التدخلات التركية في الشرق الأوسط.. وآثارها على السلم العالمي" بمداخلة عنوانها: التدخلات التركية في ليبيا وأثرها على السلم العالمي".
ويشارك في الندوة الكاتب الصحفي إيڤ تريار مدير تحرير جريدة لو فيجارو الفرنسية، بمداخله عنوانها: "السياسة التحريرية لصحيفة لوفيجارو فيما يتعلق بالتصرفات التركية العسكريه والسياسيه في البحر المتوسط"، والكاتب الصحفي إيمانويل رازاڤي مدير تحرير موقع جلوبال جيو نيوز الأوروبي، بمداخله عنوانها:"قضية المهاجرين والابتزاز التركي... عقيده الجهاد الدولي لدى أردوغان"، والكاتب الصحفي چيل ميهاليس مدير تحرير موقع كوزور الفرنسي، بمداخله عنوانها:"أردوغان وعمليه الهدم الطويله للكمالية في تركيا"، والكاتب الصحفي رولان لومباردي، المؤرخ المتخصص في شئون الشرق الأوسط، بمداخله عنوانها: أردوغان الذي يرى نفسه سلطانا جديدا، هل لديه القدرات لتحقيق طموحاته ؟ ".
أيضًا، يشارك فيها الكاتب الصحفي ألكسندر ديلڤال المؤرخ المتخصص في الچيوبوليتيك والكاتب في موقع اتلانتيكو، بمداخله عنوانها: "العثمانية الجديدة والخطر التركي الإخواني في البحر المتوسط" وأكدوا انهم سوف يتولون بأنفسهم حماية الدعاية الانتخابية لترشح الدكتور عبد الرحيم على عن هذه الدائرة في انتخابات مجلس النواب المقبلة لحين عودته من باريس مشيرين إلى أن الدكتور عبد الرحيم على ومن خلال مركز دراسات الشرق الاوسط بباريس قام بدور وطنى كبير في مواجهة جماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات والتيارات الإرهابية والتكفيرية امام الرأى العام العالمى وكان له دور في كشف وتعرية الانظمة والدول التى تشجع وتمول وتسلح وتأوى الإرهاب والارهابيين على اراضيها وفى مقدمتها نظامى قطر وتركيا.
وأعلن أهالى وجماهير الدائرة رفضهم وبشكل قاطع لساسيات بعض المرشحين وفى مقدمتها شراء أصوات الناخبين بالمال السياسى من خلال تجميع البطاقات مؤكدين أنهم سوف يفضحون مثل هذه المحاولات الخطيرة التى تعتبر أخطر من عملية تزوير الانتخابات من الجهات التنفيذية، كما كان يحدث في عهد الانظمة والحكومات السابقة.
