■ عزيزي المرشح، احذر أن تفوز وباكتساح ويصدر حكم بشطبك نهائيًا، ووقف وإلغاء النتيجة كلها وإعادة الانتخاب مرة أخرى بين المرشحين بدونك.
■ احرص ألا تقترب في دعايتك الانتخابية من المحظورات الـ ١٠ التي قد يتسبب ارتكاب أحدها أو بعضها في حكم القضاء الإداري بشطبك. وقد يصدر الحكم قبل طبع بطاقات التصويت فتطبعها الهيئة بدونك فلا يجدك الناخبون ضمن استمارة التصويت أصلًا.
■ وقد يصدر الحكم متأخرًا يوم التصويت مثلا، وهنا طبعًا سيكون اسمك ورمزك ضمن الاستمارة الانتخابية وسوف يصوت لك الناخبون، وقد تفوز وباكتساح فتحجب الهيئة النتيجة كلها، ويصدر القرار بإلغائها وإعادة الانتخاب مرة أخري بين المرشحين وبدون سيادتك طبعًا، وقد لاتفوز ولكن تري الهيئة أن حجم الأصوات التي حصلت عليها له تأثيره على النتيجة العامة لدائرتك، فتقرر أيضا إلغاء الانتخابات وإعادتها بين جميع المرشحين بعد استبعادك، وعليه عليك أن تتفادي محظورات الدعاية تماما وتبتعد عن ارتكابها نهائيا أنت وحملتك وأن تحدد مسئولًا عن الدعاية لحملتك وتكلفه رسميًا وكتابيًاا وتخطر بذلك الهيئة.
■ ويجب أن تعلق المحظورات الـ ١٠ للدعاية الانتخابية على لافتة كبيرة في مقر حملتك الانتخابية، وأن تطبع منشورًا بها وتقوم بتوزيعه على كل أفراد الحملة، وننص أن يقوم المسئول القانوني لحملتك بشرح وبيان أمرين مهمين لكل فريق الحملة، وهما أولا (محظورات الدعاية)، والتي وردت بقانون مباشرة الحقوق السياسية في المواد ٣١ و٣٤ و٣٥.
■ وستجد ٨ محظورات في المادة ٣١ من القانون، ومحظور واحد في كل من المادتين ٣٤ و٣٥ ليكون المجموع الكلي للمحظورات ١٠ محظورات.
■ وثانيًا: الجرائم الانتخابية التي وردت في نفس القانون ستجدها بداية من مادة ٥٦ إلى مادة ٦٨ والجرائم معظم مكان ارتكابها يكون داخل المقرات الانتخابية، ولذلك انتبه عندما تدخل مقرًا انتخابيًا وتفادي الوقوع في تلك الجرائم.
■ التزم بضوابط التغطية الإعلامية الـ ١٣ الواردة في المادة ٣٢ وضوابط استطلاعات الرأي الـ ٨ إذا قامت حملتك به وهي موجودة في المادة ٣٣.
