الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

ثقافة

تعرف على الكتب الأكثر مبيعًا بمكتبة دار الشروق خلال شهر سبتمبر

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
أصدرت دار الشروق قائمة الكتب الأكثر مبيعًا (البست سيلر) لشهر سبتمبر الجاري، والتي تنوعت ما بين الروايات والكتب الفكرية.. نرصد أبرز العناوين في هذا التقرير:-
"لوكاندة بير الوطاويط"
تصدرت أحدث روايات الكاتب أحمد مراد "لوكاندة بير الوطاويط" التي صدرت شهر يوليو الماضي، وتدور أحداثها "في عام ٢٠١٩ أثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد ابن طولون" بحي "السيدة زينب"، حيث تم العثور على يوميات تعود إلى سنة ١٨٦٥م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
أربعون
في المركز الثاني جاء الطبعة المصرية من كتاب "أربعون" لأحمد الشقيري، والذي صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون في سبتمبر عام 2018، والكتاب هو نتيجة ﺧﻠﻮﺓ مدتها أربعون يوما، اعتزل فيها الكاتب في جزيرة نائية بعيدا عن الناس والتكنولوجيا.
"صليب موسى"
صدرت الرواية في مطلع العام الجاري بالتزامن مع معرض القاهرة للكاتب، لهيثم دبور، وتدور أحداثها في سانت كاترين بجنوب سيناء، حيث يتم استدعاء المصور الثلاثيني "بهي" المرتبط بتاريخ طويل مع دير سانت كاترين للتحقيق في وفاة غامضة للراهب اليوناني "بافلوس" المسئول عن مكتبة الدير ومخطوطاتها النادرة، ليكتشف بهى بمساعدة البدوي أبي عمران ووثائق الدير النادرة العديد من الأسرار الخطيرة
الوباء الذي قتل 180 ألف مصري
صدر الكتاب الشهر الجاري للكاتب الدكتور محمد أبو الغار الذي يؤرخ فيه عن الإنفلونزا الإسبانية التي ضربت العالم قبل مائة عام، أي في عام 1918 تحديدًا، ولقيَ حوالي 50 مليونًا حتفهم بسببه. وقد نُشرت آلاف المقالات والأبحاث والكتب عن هذا الوباء في الغرب، ولكن لم يُنشر تقريبًا أي شيء عنه في مصر. ولم يكتب كبار المؤرِّخين، وعلى رأسهم الرَّافعي، شيئًا عن الوباء، حتى إن الكثيرين اعتقدوا أن الوباء لم يُصبْ مصر. غيرَ أن المؤلف لاحـظ أن الوباء أصاب مصر بعنف، وأن حوالي 180 ألف مصري توفّوا بسبب الإنفلونزا، وهو ما تؤكِّده جميع الوثائق الصحية الخاصة بالوباء التي حصل عليها من جامعة تكساس، وتُنشر لأول مرَّة.
"كل رجال الباشا"
صدرت الترجمة العربية من كتاب "كل رجال الباشا: محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة"
عام 2001، بترجمة الدكتور شريف يونس. وفي هذا الكتاب يقدم الكتاب خالد فهمي تاريخ مصر «من أسفل»، بمعنى اهتمامه بالمحكومين أكثر من الحكام، وهو أسلوب كان نادرًا في الكتابة عن تاريخ مصر.