أكد المهندس خلف القاضي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الأحداث التي شهدتها بيروت في الأونة الأخيرة ليست صدفة بل هناك مخطط وأياد استخباراتية وراء نشوب انفجارات بيروت والهدف من ذالك نزع السلاح من لبنان لصالح أمن العدو الصهيونى الإسرائيلي ولكي تأمن اسرائيل لا بد من تفكيك الجيوش المحيطة بها ونلاحظ ذالك حينما نتأمل فيما يحاك لمصر من البوابة الغربية في ليبيا والبوابة الشرقية سيناء والسد الأثيوبي فما أشبه اليلة بالبارحة كأنة عدوان ثلاثي يتربص بنا تارةً أخري .
وتابع عضو تنسيقية الاحزاب، في تصريح خاص للبوابة نيوز: تبين ذلك من معالم زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الي بيروت وتصريحاته العنجهية حول توقيع البعض لوثيقة تطالب بعودة لبنان تارةً اخري تحت الإنتداب الفرنسي ومازال ماكرون كثعلب المكار يبحث عن مجد زائف لفرنسا الشائخة.
ورفض القاضي التدخلات الأجنبية في لبنان مؤكداً استقلال وعروبة لبنان.
وأشار إلى أن لبنان سيظل يعاني في وجود هذا الدستور المرقع والمشوهة، والدليل على ذلك ما شهده لبنان في أزمة انتخاب رئيس الجمهورية، إذ ظل منصب الرئيس شاغر لقرابة عامين ونصف، نتيجة نشوب انقسامات حول العماد ميشال عون وسيليمان فرنجية، مطالبًا بإعادة صياغة الدستور علي قواعد وأُسس وطنية.
وتابع عضو تنسيقية الاحزاب، في تصريح خاص للبوابة نيوز: تبين ذلك من معالم زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الي بيروت وتصريحاته العنجهية حول توقيع البعض لوثيقة تطالب بعودة لبنان تارةً اخري تحت الإنتداب الفرنسي ومازال ماكرون كثعلب المكار يبحث عن مجد زائف لفرنسا الشائخة.
ورفض القاضي التدخلات الأجنبية في لبنان مؤكداً استقلال وعروبة لبنان.
وأشار إلى أن لبنان سيظل يعاني في وجود هذا الدستور المرقع والمشوهة، والدليل على ذلك ما شهده لبنان في أزمة انتخاب رئيس الجمهورية، إذ ظل منصب الرئيس شاغر لقرابة عامين ونصف، نتيجة نشوب انقسامات حول العماد ميشال عون وسيليمان فرنجية، مطالبًا بإعادة صياغة الدستور علي قواعد وأُسس وطنية.
