اعترف إسماعيل حقي موسى، سفير تركيا في باريس، بفشل بلاده في إقناع أوروبا بالرواية التركية عن الانقلاب الزائف، وتورط حركة الخدمة بقيادة فتح الله جولن في تدبيره.
وقال سفير تركيا في باريس، خلال مشاركته في ندوة نظمتها دائرة الاتصال بالرئاسة التركية: "حلفاؤنا الأوروبيون لا يعترفون بتنظيم جولن كمنظمة إرهابية".
كان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان اتهم في عام 2016 بعد الانقلاب الزائف أتهم حركة الخدمة بتدبير الانقلاب وأعلنها تنظيما إرهابيا.
وصادر المؤسسات التعليمية والتجارية التابعة لها داخل وخارج تركيا، وفصل من العمل واعتقل الآلاف بتهمة الانضمام إلى الخدمة.