أعرب رؤساء المجالس التشريعية بدول مجلس التعاون الخليجى، عن صادق تمنياتهم للسلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان، بمواصلة مسيرة التنمية الشاملة في السلطنة.
جاء ذلك خلال اجتماعهم الدورى الثالث عشر، الذى عُقد أمس عبر تقنية "الفيديو كونفرانس"، برئاسة الإمارات.
واستذكر رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطنى والأمة بدول الخليج خلال الاجتماع، المكانة الخالدة للمغفور له السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه، مشيدين بمسيرته الطيبة وإسهاماته الجليلة كأحد المؤسسين والداعمين لمجلس التعاون الخليجي ودوره في تحقيق الرفاهية لوطنه وأمته، وجهوده في إرساء دعائم السلم والأمن الدوليين، والذود عن قضايا أمته العربية والإسلامية التي فقدت برحيله قائدًا حكيمًا مغلبًا للمنطق والحكمة والاتزان في القول والفعل.
ومثل سلطنة عُمان في الاجتماع، خالد بن هلال المعولي رئيس مجلس الشورى، الذي أكد في كلمة له أن تعاون دول المجلس في التعامل مع جائحة كورونا من حيث الإجراءات وتبادل الخبرات، انعكس بشكل إيجابي على تقليل الآثار والخسائر للجائحة والعودة التدريجية إلى تفعيل مختلف الأنشطة.
وأوضح "المعولي" سعي سلطنة عُمان من خلال مجلس الشورى خلال رئاستها للاجتماع الثاني عشر لرؤساء المجالس التشريعية الخليجية، إلى تنفيذ العديد من اللقاءات والاجتماعات التي من شأنها تحقيق أهداف الاجتماع وتعزيز التعاون وتوحيد وجهات النظر بين المجالس، وقد تحقق ذلك من خلال زيارات رئيس وأعضاء مجلس الشورى لبعض الدول الصديقة التي تم خلالها التطرق إلى عدد من الموضوعات التي تهم الشأن الخليجي وتعزز العلاقات بينهما.
جاء ذلك خلال اجتماعهم الدورى الثالث عشر، الذى عُقد أمس عبر تقنية "الفيديو كونفرانس"، برئاسة الإمارات.
واستذكر رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطنى والأمة بدول الخليج خلال الاجتماع، المكانة الخالدة للمغفور له السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه، مشيدين بمسيرته الطيبة وإسهاماته الجليلة كأحد المؤسسين والداعمين لمجلس التعاون الخليجي ودوره في تحقيق الرفاهية لوطنه وأمته، وجهوده في إرساء دعائم السلم والأمن الدوليين، والذود عن قضايا أمته العربية والإسلامية التي فقدت برحيله قائدًا حكيمًا مغلبًا للمنطق والحكمة والاتزان في القول والفعل.
ومثل سلطنة عُمان في الاجتماع، خالد بن هلال المعولي رئيس مجلس الشورى، الذي أكد في كلمة له أن تعاون دول المجلس في التعامل مع جائحة كورونا من حيث الإجراءات وتبادل الخبرات، انعكس بشكل إيجابي على تقليل الآثار والخسائر للجائحة والعودة التدريجية إلى تفعيل مختلف الأنشطة.
وأوضح "المعولي" سعي سلطنة عُمان من خلال مجلس الشورى خلال رئاستها للاجتماع الثاني عشر لرؤساء المجالس التشريعية الخليجية، إلى تنفيذ العديد من اللقاءات والاجتماعات التي من شأنها تحقيق أهداف الاجتماع وتعزيز التعاون وتوحيد وجهات النظر بين المجالس، وقد تحقق ذلك من خلال زيارات رئيس وأعضاء مجلس الشورى لبعض الدول الصديقة التي تم خلالها التطرق إلى عدد من الموضوعات التي تهم الشأن الخليجي وتعزز العلاقات بينهما.
