أكدت شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة الدولة لشئون الشباب في الإمارات، أن مشروع "مسبار الأمل"، إنجاز علمي كبير ونقطة تحول تاريخية في إنجازات دولة الإمارات العربية المتحدة والعالمين العربي والإسلامي، التي برهنت على مدى العقود على أهمية إعلاء مكانة العلم لبناء المستقبل والمساهمة في تطور وازدهار البشرية.
وأضافت في بيان اليوم الاثنين، أن مهمة "مسبار الأمل" هي رسالة أمل وإلهام للشباب في كل مكان، فالشباب الإماراتي جزء من هذا المشروع الذي عمل عليه المئات من الكوادر الإماراتية والعربية المتمكنة ممن وضعوا بصمتهم الواضحة التي سيذكرها التاريخ، ليكونوا شاهدين على المكانة العالمية المتميزة لدولة الإمارات في جميع المجالات، وإيمانها بقدرات شبابها على النجاح والتميز في مجال علوم الفضاء، والتي تأتي نتيجة أكيدة لرؤية القيادة الرشيدة التي لا تعرف المستحيل، وشبابها الطموح والقادر دائمًا على العطاء والتميز في جميع المجالات.
وبينت، أن مسبار الأمل، والذي أنجز بسواعد وخبرات الشباب، هو رسالة ملهمة للمنطقة والعالم وتأكيد على القدرات الكبيرة التي يمتلكها الشباب لتحويل المستحيل إلى واقع، والحلم إلى حقيقة، وهي تأكيد على أن الشباب العربي يمتلك كل المقومات لتحقيق أفضل الإنجازات وفي جميع المجالات، واستعادة المكانة الحضارية للمنطقة التي كانت مصدر إلهام وإشعاع حضاري ومعرفي للعالم أجمع.
وأوضحت أن نجاح هذا المشروع هو نجاح لكل شاب عربي، وهو نجاح للمنطقة وللعالمين العربي والإسلامي، كما سيشكل محفزًا للشباب على مواصلة الإبداع والابتكار لمواصلة مسيرة الإنجازات والنجاحات، مؤكدة أن الشباب كانوا وسيبقون على مر العصور هم قادة التغيير الإيجابي والقوة التي تتحقق فيها جميع الآمال وتصل بها الأمم إلى أعلى المراتب.
وأضافت في بيان اليوم الاثنين، أن مهمة "مسبار الأمل" هي رسالة أمل وإلهام للشباب في كل مكان، فالشباب الإماراتي جزء من هذا المشروع الذي عمل عليه المئات من الكوادر الإماراتية والعربية المتمكنة ممن وضعوا بصمتهم الواضحة التي سيذكرها التاريخ، ليكونوا شاهدين على المكانة العالمية المتميزة لدولة الإمارات في جميع المجالات، وإيمانها بقدرات شبابها على النجاح والتميز في مجال علوم الفضاء، والتي تأتي نتيجة أكيدة لرؤية القيادة الرشيدة التي لا تعرف المستحيل، وشبابها الطموح والقادر دائمًا على العطاء والتميز في جميع المجالات.
وبينت، أن مسبار الأمل، والذي أنجز بسواعد وخبرات الشباب، هو رسالة ملهمة للمنطقة والعالم وتأكيد على القدرات الكبيرة التي يمتلكها الشباب لتحويل المستحيل إلى واقع، والحلم إلى حقيقة، وهي تأكيد على أن الشباب العربي يمتلك كل المقومات لتحقيق أفضل الإنجازات وفي جميع المجالات، واستعادة المكانة الحضارية للمنطقة التي كانت مصدر إلهام وإشعاع حضاري ومعرفي للعالم أجمع.
وأوضحت أن نجاح هذا المشروع هو نجاح لكل شاب عربي، وهو نجاح للمنطقة وللعالمين العربي والإسلامي، كما سيشكل محفزًا للشباب على مواصلة الإبداع والابتكار لمواصلة مسيرة الإنجازات والنجاحات، مؤكدة أن الشباب كانوا وسيبقون على مر العصور هم قادة التغيير الإيجابي والقوة التي تتحقق فيها جميع الآمال وتصل بها الأمم إلى أعلى المراتب.
