تعقد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، قطاع الشئون الاجتماعية، إدارة السياسات السكانية، الأمانة الفنية للمجلس العربي للسكان والتنمية وبدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان اجتماعا للمجلس العربي للسكان والتنمية، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس اليوم الأربعاء برئاسة المملكة الأردنية الهاشمية، وبمشاركة أعضاء المجلس العربي للسكان والتنمية وكذلك عدد من الخبراء في مجال السكان، وذلك للاحتفال بمناسبة اليوم العالمي للسكان الذي يوافق 11 يوليو.
ويهدف الاجتماع إلى دراسة الآثار المباشرة لجائحة فيروس كورونا (اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ونفسيا وصحيا)على مختلف الفئات السكنية وبخاصة الفئات المتضررة والفئات الأكثر هشاشة وتضررا وهم (الفقراء، ذوي الاحتياجات الخاصة، اللاجئين، العاملات، والعاملين في القطاع غير المنظم، العمالة الوافدة، الأسرة المعوزة وخاصة تلك التي ترأسها النساء، الشباب)، فضلا عن التركيز على أهم القضايا والأولويات السكانية في الوقت الحالي وبحث سبل الاستفادة من قدرات الشباب في دعم جهود الحكومات للتصدي للجائحة، وكذلك التأكيد على ضرورة عدم إغفال اي من قضايا السكان وقت الأزمات وخاصة قضايا الصحة الإنجابية والجنسية والعنف القائم على النوع الاجتماعي.
وبدورها قالت السفيرة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشئون الاجتماعية بالجامعة العربية، إن هذا الاجتماع يعقد في ظل أزمة صحية عالمية لم نرى مثلها من قبل شكلت اختبارا للحكومات ومدى التزامها في ضمان الحياة الصحية وتأمين الرفاهية لمواطنيها، كما أظهرت الكثير من الثغرات التي تتطلب إعادة ترتيب الأولويات وتعديل السياسات والبرامج بما يتناسب مع الازمة الحالية والأزمات الأخرى المحتملة، وكذلك وضع أجندات مبتكرة تضع السكان في المقدمة وتنطلق من احتياجاتهم وتقدمهم ورفاهيتهم.
وأكدت أهمية عدم السماح للجائحة أن تعكس مسار التقدم الذي تم إحرازه نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ويهدف الاجتماع إلى دراسة الآثار المباشرة لجائحة فيروس كورونا (اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ونفسيا وصحيا)على مختلف الفئات السكنية وبخاصة الفئات المتضررة والفئات الأكثر هشاشة وتضررا وهم (الفقراء، ذوي الاحتياجات الخاصة، اللاجئين، العاملات، والعاملين في القطاع غير المنظم، العمالة الوافدة، الأسرة المعوزة وخاصة تلك التي ترأسها النساء، الشباب)، فضلا عن التركيز على أهم القضايا والأولويات السكانية في الوقت الحالي وبحث سبل الاستفادة من قدرات الشباب في دعم جهود الحكومات للتصدي للجائحة، وكذلك التأكيد على ضرورة عدم إغفال اي من قضايا السكان وقت الأزمات وخاصة قضايا الصحة الإنجابية والجنسية والعنف القائم على النوع الاجتماعي.
وبدورها قالت السفيرة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشئون الاجتماعية بالجامعة العربية، إن هذا الاجتماع يعقد في ظل أزمة صحية عالمية لم نرى مثلها من قبل شكلت اختبارا للحكومات ومدى التزامها في ضمان الحياة الصحية وتأمين الرفاهية لمواطنيها، كما أظهرت الكثير من الثغرات التي تتطلب إعادة ترتيب الأولويات وتعديل السياسات والبرامج بما يتناسب مع الازمة الحالية والأزمات الأخرى المحتملة، وكذلك وضع أجندات مبتكرة تضع السكان في المقدمة وتنطلق من احتياجاتهم وتقدمهم ورفاهيتهم.
وأكدت أهمية عدم السماح للجائحة أن تعكس مسار التقدم الذي تم إحرازه نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.