أعربت الدكتورة أسماء عبدالعظيم، المتحدث الرسمي باسم محافظة الشرقية، عن مساندتها لمبادرة "أخلاقنا ثروتنا"، مؤكدة أنها ضرورية لحماية المجتمع المصري، بعد أن طغت عليه السلبيات المترتبة على عدم وجود رادع لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشارت إلى هذه المبادرة ستعمل على استرداد جزء كبير من القيم الأخلاقية النبيلة التي توارثها المصريون على مدى أجيال، ولم تتراجع إلا في عصر السوشيال ميديا.
وطالبت أسماء عبدالعظيم بالتعاون مع مؤسسة "البوابة نيوز" لتعزيز الأثر الإيجابي لهذه المبادرة حتى تعم فائدتها على المجتمع بأكمله، في أسرع وقت ممكن.
كان الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، أطلق من خلال مؤسسة "البوابة نيوز" مبادرة "أخلاقنا.. ثروتنا"، بهدف استعادة الأخلاقيات السامية، عبر منصات "السوشيال ميديا"، رفضا للسلوكيات السلبية الغريبة على المجتمع المصري.
وطالب النائب عبدالرحيم علي، الجهات المعنية، وعلى رأسها وزارات التربية والتعليم، والأوقاف، والثقافة، وكذلك الإعلاميين، والقنوات الفضائية، ومنتجي الدراما، والسينما، بنشر المبادرة وتفعيلها، والعمل على "تنظيف" الشارع المصري مما لحق به من نتوءات أثرت على أخلاقيات البعض.
وقال "علي": "إننا نريد أن نزرع في أبنائنا مبادئ وأخلاقا نسيها البعض، ونريد أن يرفع الجميع شعار: احترم الكبير.. لا تشتم أحدا في الشارع.. كن إنسانا... كن رحيما.. اعطف على الصغير.. وغيرها من هذه المعاني الأخلاقية الراقية حتى تعود الروح المصرية الأصيلة إلى شوارعنا".
وأشارت إلى هذه المبادرة ستعمل على استرداد جزء كبير من القيم الأخلاقية النبيلة التي توارثها المصريون على مدى أجيال، ولم تتراجع إلا في عصر السوشيال ميديا.
وطالبت أسماء عبدالعظيم بالتعاون مع مؤسسة "البوابة نيوز" لتعزيز الأثر الإيجابي لهذه المبادرة حتى تعم فائدتها على المجتمع بأكمله، في أسرع وقت ممكن.
كان الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، أطلق من خلال مؤسسة "البوابة نيوز" مبادرة "أخلاقنا.. ثروتنا"، بهدف استعادة الأخلاقيات السامية، عبر منصات "السوشيال ميديا"، رفضا للسلوكيات السلبية الغريبة على المجتمع المصري.
وطالب النائب عبدالرحيم علي، الجهات المعنية، وعلى رأسها وزارات التربية والتعليم، والأوقاف، والثقافة، وكذلك الإعلاميين، والقنوات الفضائية، ومنتجي الدراما، والسينما، بنشر المبادرة وتفعيلها، والعمل على "تنظيف" الشارع المصري مما لحق به من نتوءات أثرت على أخلاقيات البعض.
وقال "علي": "إننا نريد أن نزرع في أبنائنا مبادئ وأخلاقا نسيها البعض، ونريد أن يرفع الجميع شعار: احترم الكبير.. لا تشتم أحدا في الشارع.. كن إنسانا... كن رحيما.. اعطف على الصغير.. وغيرها من هذه المعاني الأخلاقية الراقية حتى تعود الروح المصرية الأصيلة إلى شوارعنا".
