قال الوفد المصرى خلال اجتماعات سد النهضة التى تتواصل لليوم السادس على التوالي، إنه في ظل استمرار تمسك إثيوبيا بمواقفها المتشددة بخصوص الأجزاء الفنية والقانونية الخاصة بالاتفاقية فإن ذلك يقلل من فرص التوصل إلى إتفاق في ظل أن هذه النقاط تمثل العمود الفقرى للجزء الفنى والقانونى من الاتفاق بالنسبة لمصر.
كانت المحادثات قد تواصلت برعاية الاتحاد الأفريقي وممثلي الدول والمراقبين والتى تهدف إلى التباحث حول اتفاق ملء وتشغيل سد النهضة.
حيث تم اليوم 8 يوليو عقد اجتماعات ثنائية بين كل دولة على حدة مع المراقبين والخبراء.