استقبلت السلطات الجزائريين رفات الجنود الجزائريين المقاومين للاستعمار الفرنسي، والتي سلمتها لهم فرنسا بعد أكثر من 100 عام على نهاية الاستعمار.
وعرضت فضائية "إكسترا نيوز" لقطات حية من استقبال الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، لرفات الجنود وتشييعها بحضور عدد من المسئولين الجزائريين.
كانت هذه الأزمة مستمرة منذ عام 1962 بين دولتي الجزائر وفرنسا مما سبب توترا في العلاقات بينهم طوال هذه المدة، ولكن جرى التفاهم حول هذه الرفات حتى تم لإعلان إعادتها للجزائر.