كانت عقارب الساعة تشير إلى السابعة مساء، عندما عاد الزوج من عمله نحو منزله، وهو منهك من التعب، وجلس يأخذ قسطا من الراحة، لكي يتناول وجبة العشاء مع أسرته، "قومي اعملي العشا أنا ميت من الجوع"، هكذا طلب الزوج من زوجته، قبل أن تتأخر عليه في إعداد الطعام، لتنشب بينهما مشادة كلامية تطورت لمشاجرة انتهت بجريمة قتل، إذ أسرع الزوج بالدخول نحو المطبخ واستل سكينا وقام بذبحها حتى سقطت جثة هامدة، وفر هاربا.
لم يمر سوى 60 دقيقة منذ عودة الزوج لمنزله، ليسمع سكان قرية كوم حلين بمركز منيا القمح التابعة لمحافظة الشرقية، صوت استغاثة الزوجة من أيدي زوجها الشيطاني، قبل أن تكن ضحية لعش الزوجية على يد الزوج.
أسرع الأهالي لمعرفة صدى صوت الصراخ، ليشاهدوا الزوجة غارقة في دمائها، وقاموا بإبلاغ مأمور مركز شرطة منيا القمح، بمقتل ربة منزل على يد زوجها داخل منزلهما بقرية "كوم حلين" التابعة لدائرة المركز.
بالانتقال والفحص تبين نشوب مشادة كلامية بين الزوجين لتأخر الزوجة في إعداد وجبة العشاء قبل أن يستل الزوج سكينًا من المطبخ ويُنهي حياة زوجته بجرح قطعي في رقبتها.
تم ضبط الزوج المتهم والتحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى "منيا القمح" المركزي تحت تصرف النيابة العامة، والتي طلبت تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة.
لم يمر سوى 60 دقيقة منذ عودة الزوج لمنزله، ليسمع سكان قرية كوم حلين بمركز منيا القمح التابعة لمحافظة الشرقية، صوت استغاثة الزوجة من أيدي زوجها الشيطاني، قبل أن تكن ضحية لعش الزوجية على يد الزوج.
أسرع الأهالي لمعرفة صدى صوت الصراخ، ليشاهدوا الزوجة غارقة في دمائها، وقاموا بإبلاغ مأمور مركز شرطة منيا القمح، بمقتل ربة منزل على يد زوجها داخل منزلهما بقرية "كوم حلين" التابعة لدائرة المركز.
بالانتقال والفحص تبين نشوب مشادة كلامية بين الزوجين لتأخر الزوجة في إعداد وجبة العشاء قبل أن يستل الزوج سكينًا من المطبخ ويُنهي حياة زوجته بجرح قطعي في رقبتها.
تم ضبط الزوج المتهم والتحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى "منيا القمح" المركزي تحت تصرف النيابة العامة، والتي طلبت تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة.
