دعا المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن جريفيث، الأحزاب اليمنية لدعم مقترحه لوقف إطلاق النار.
وذكرت قناة العربية الإخبارية، أن ذلك جاء خلال لقاء جريفيث عددا من أحزاب التحالف الوطني المؤيدة للشرعية، ضمن زيارته للعاصمة السعودية الرياض، في تحركات جديدة لمحاولة استئناف العملية السياسية المتعثرة، وسط استمرار التصعيد العسكري لميليشيات الحوثي التي رفضت هدنة وقف إطلاق النار المعلنة من الحكومة وتحالف دعم الشرعية استجابة للدعوات الأممية لتوحيد الجهود لمواجهة جائحة كورونا.
وقدم جريفيث، شرحاً للأحزاب حول الورقة المقدمة منه للأطراف الیمنیة، المسمى بالإعلان المشترك حول وقف إطلاق النار والجانب الإنساني والاقتصادي والتسویة السیاسیة الشاملة والمساعي لإنهاء معاناة الشعب الیمني وإيقاف نزيف الدم والتخفيف من الآثار الناتجة عن جائحة كورونا، ومن ثم الخوض في المباحثات السیاسیة.
من جانبها، أكدت أحزاب التحالف الوطني، دعمها مساعي المبعوث الأممي ووقوفها الدائم مع خیار السلام الذي لا يخل بالثوابت الوطنية الجامعة، وعبرت عن أملها في أن تبذل الأمم المتحدة مزیدا من الضغوطات بهدف جنوح میلیشیات الحوثي لخیار السلام وفقا للمرجعيات الثلاث، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وتم خلال اللقاء استعراض الجهود المبذولة لتنفيذ اتفاق الرياض (الموقع بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي)، وما تبذله المملكة العربية السعودية من جهود كبیرة لتنفيذه وتحقيق السلام في الیمن.
وذكرت قناة العربية الإخبارية، أن ذلك جاء خلال لقاء جريفيث عددا من أحزاب التحالف الوطني المؤيدة للشرعية، ضمن زيارته للعاصمة السعودية الرياض، في تحركات جديدة لمحاولة استئناف العملية السياسية المتعثرة، وسط استمرار التصعيد العسكري لميليشيات الحوثي التي رفضت هدنة وقف إطلاق النار المعلنة من الحكومة وتحالف دعم الشرعية استجابة للدعوات الأممية لتوحيد الجهود لمواجهة جائحة كورونا.
وقدم جريفيث، شرحاً للأحزاب حول الورقة المقدمة منه للأطراف الیمنیة، المسمى بالإعلان المشترك حول وقف إطلاق النار والجانب الإنساني والاقتصادي والتسویة السیاسیة الشاملة والمساعي لإنهاء معاناة الشعب الیمني وإيقاف نزيف الدم والتخفيف من الآثار الناتجة عن جائحة كورونا، ومن ثم الخوض في المباحثات السیاسیة.
من جانبها، أكدت أحزاب التحالف الوطني، دعمها مساعي المبعوث الأممي ووقوفها الدائم مع خیار السلام الذي لا يخل بالثوابت الوطنية الجامعة، وعبرت عن أملها في أن تبذل الأمم المتحدة مزیدا من الضغوطات بهدف جنوح میلیشیات الحوثي لخیار السلام وفقا للمرجعيات الثلاث، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وتم خلال اللقاء استعراض الجهود المبذولة لتنفيذ اتفاق الرياض (الموقع بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي)، وما تبذله المملكة العربية السعودية من جهود كبیرة لتنفيذه وتحقيق السلام في الیمن.
