قال الدكتور أحمد محروس، وكيل وزارة الصحة بمحافظة الوادي الجديد، اليوم الجمعة، إن المديرية نجحت في تنفيذ برامج التأهيل الفني والنفسي للأطقم الطبية للتعامل مع مرضى فيروس كورونا المستجد وتقديم الخدمات الطبية داخل أقسام العزل والحجر الطبي.
وأكد محروس، في بيان صحفي، أن البرامج التدريبية تضمنت التأهيل النفسي لمقدم الخدمة الطبية " ممرض – طبيب" بحيث يكتسب الثقة الذاتية في النفس بما ينعكس على مستوى الخدمة الطبية وبما يضمن أمنهم وسلامتهم الشخصية.
وأضاف محروس، أن المرحلة الثانية من تأهيل الأطقم الطبية المتعاملة مع فيروس كورونا تضمن تعريفهم بعظمة وقدر الدور الوطني الذي ينفذه لخدمة بلدهم ووطنهم وشعبهم والإنسانية بشكل عام، في ظل أنه يواجهون وباءًا متفشيًا يهدد حياة البشر وهم خط الدفاع الأول لمواجهة هذا الفيروس، مع تعريفهم بمدى التضحيات المنوط بهم تقديمها ليقدم الخدمة الطبية وهو مقتنع داخليًا برسالته السامية في إنقاذ البشرية والحفاظ على الأرواح وهو ما حثت عليه جميع الأديان السماوية.
ولفت محروس، إلى أن المديرية اتخذت عدة إجراءات في مواجهة فيروس كورونا منها ما يتعلق بالعنصر البشري، من خلال إعادة توزيع الأطباء بما يضمن تواجد متخصصين بالأمراض المعدية في أمراض الصدر والحميات في جميع أقسام العزل والحجر الصحي.
وأشار محروس، إلى أن الوزارة بقيادة الدكتورة هالة زايد، تدعم المديرية بكافة مستلزمات الوقاية الشخصية لحماية الأطقم الطبية من العدوى الفيروسية.
وتابع قائلا: "إن زيارة الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة بلدان مثل إيطاليا والصين، في وقت ما كانت تتعرض لذروة جائحة كورونا أعطي رسالة تشجيع وتحفيز لجميع الأطقم الطبية للعمل تحت أي ظرف في مواجهة الجائحة وأن دورنا خلال هذه الفترة من أعظم الأدوار البشرية وأنه عمل إنساني".
وأكد محروس، في بيان صحفي، أن البرامج التدريبية تضمنت التأهيل النفسي لمقدم الخدمة الطبية " ممرض – طبيب" بحيث يكتسب الثقة الذاتية في النفس بما ينعكس على مستوى الخدمة الطبية وبما يضمن أمنهم وسلامتهم الشخصية.
وأضاف محروس، أن المرحلة الثانية من تأهيل الأطقم الطبية المتعاملة مع فيروس كورونا تضمن تعريفهم بعظمة وقدر الدور الوطني الذي ينفذه لخدمة بلدهم ووطنهم وشعبهم والإنسانية بشكل عام، في ظل أنه يواجهون وباءًا متفشيًا يهدد حياة البشر وهم خط الدفاع الأول لمواجهة هذا الفيروس، مع تعريفهم بمدى التضحيات المنوط بهم تقديمها ليقدم الخدمة الطبية وهو مقتنع داخليًا برسالته السامية في إنقاذ البشرية والحفاظ على الأرواح وهو ما حثت عليه جميع الأديان السماوية.
ولفت محروس، إلى أن المديرية اتخذت عدة إجراءات في مواجهة فيروس كورونا منها ما يتعلق بالعنصر البشري، من خلال إعادة توزيع الأطباء بما يضمن تواجد متخصصين بالأمراض المعدية في أمراض الصدر والحميات في جميع أقسام العزل والحجر الصحي.
وأشار محروس، إلى أن الوزارة بقيادة الدكتورة هالة زايد، تدعم المديرية بكافة مستلزمات الوقاية الشخصية لحماية الأطقم الطبية من العدوى الفيروسية.
وتابع قائلا: "إن زيارة الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة بلدان مثل إيطاليا والصين، في وقت ما كانت تتعرض لذروة جائحة كورونا أعطي رسالة تشجيع وتحفيز لجميع الأطقم الطبية للعمل تحت أي ظرف في مواجهة الجائحة وأن دورنا خلال هذه الفترة من أعظم الأدوار البشرية وأنه عمل إنساني".