لم ترتقِ أن تكون إحدى قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، لكن الجماعة وحلفاءها في الدوحة وجدوا في قلمها ضالتهم المنشودة للهجوم على الدول العربية المقاطعة لقطر، الدويلة التي تدعم الإرهاب، والدفاع عن الجماعة المحظورة الإخوان المسلمين المتطرفة.
ولدت إحسان محمود الفقيه في 10 ديسمبر 1978، بقرية كفرابيل في إربد بالشمال الأردني. درست في طفولتها بالسعودية ومن ثم تواجدت في الإمارات عام 2007 ومن ثم غادرت إلى قطر.
وتم سجنها في السعودية في سجن الحائر بمدينة الرياض. ارتدت الحجاب عام 2015 في حينما بدأت بالدعم الإعلامي للإخوان المسلمين والإسلام السياسي في تركيا والخلافة العثمانية والدفاع المستميت عنهم في مقالاتها ومواقع التواصل الاجتماعي.
والحياة المهنية الخاصة بها: كانت لها كتابات في كل من موقع عربي 21 وموقع الحياة اللندنية وتم ايقافها من الكتابه في الموقعين بالإضافة إلى كتابتها في موقع القدس العربي وترك برس، حيث تنشط حاليًا عبر منثة تويتر وموقعها الرسمي للإساءة إلى دولة الإمارات والسعودية ومصر.
وكانت من الداعمين والمناصرين لتنظيم داعش وكانت تدعو العشائر السنية في العراق إلى دعم التنظيم.
