لعبت الإصابة بقطع في الرباط الخارجي للركبة دورا كبيرا في تغيير مسار أحمد نجدي، لاعب الجونة والواسطي وناصر الفكرية وحلوان السابق، بعد أن اتجه لرسم لوحاته الفنية بطريقة الفيكتور أرت وبيعها للناس وأصحاب المحلات والمنشآت التجارية بمدينة الواسطي بمحافظة بني سويف.
وأكد أحمد نجدي أنه يعشق موهبة الرسم منذ صغره وبدأ في تنمية هذه الموهبة ومتابعة الجديد فيها بعد الإصابة التي لحقت به وأبعدته عن الملاعب فترة خاصة أنه يسعى للحصول على مصدر رزقه من رسم اللوحات وبيعها وهو الأمر الذي دفعه للتفكير في الفترة الحالية لدراسة فن الرسم بتعمق للاعتماد عليه في المستقبل.
في الوقت نفسه أكد نجدي أنه يستعد بقوة خلال الفترة الحالية لتجهيز نفسه فينا وبدنيا للعودة لكرة القدم من جديد مع أحد أندية القسم الثالث في الموسم القادم مع تقسيم وقته بين الرسم والتدريب والمباريات لضمان وجود مورد مالي ثابت يعيش عليه في حالة تكرار الأزمات المستقبلية التي تعطل النشاط الكروي مثلما هو الحال حاليا مع ظهور فيروس كورونا المستجد.
وأكد أحمد نجدي أنه يعشق موهبة الرسم منذ صغره وبدأ في تنمية هذه الموهبة ومتابعة الجديد فيها بعد الإصابة التي لحقت به وأبعدته عن الملاعب فترة خاصة أنه يسعى للحصول على مصدر رزقه من رسم اللوحات وبيعها وهو الأمر الذي دفعه للتفكير في الفترة الحالية لدراسة فن الرسم بتعمق للاعتماد عليه في المستقبل.
في الوقت نفسه أكد نجدي أنه يستعد بقوة خلال الفترة الحالية لتجهيز نفسه فينا وبدنيا للعودة لكرة القدم من جديد مع أحد أندية القسم الثالث في الموسم القادم مع تقسيم وقته بين الرسم والتدريب والمباريات لضمان وجود مورد مالي ثابت يعيش عليه في حالة تكرار الأزمات المستقبلية التي تعطل النشاط الكروي مثلما هو الحال حاليا مع ظهور فيروس كورونا المستجد.
