محمود تيمور الكاتب والقصصي، الذي ولد في درب سعادة في القاهرة «زي النهارده» من عام ١٨٩٤ ونشأ في بيت ارستقراطي وبيت علم ومعرفة، تلقي محمود تيمور تعليمه الأولي بمدرسة الناصرية الابتدائية، ثم الإلهامية الثانوية، وأكمل تعليمه الثانوي منزليًا إذ أصابه مرض ألزمه البيت، سافر للاستشفاء بسويسرا ولم يتم دراسته، وكذلك لم يتم دراسته في مدرسة الزراعة.. وبدأ مسيرته الأدبية بكتابة القصة القصيرة ذات الطابع الرومانسي ثم اهتم بالقراءات الواقعية.
والده هو أحمد تيمور باشا الذي عرف باهتمامه الواسع بالتراث العربي، كما أنه باحث في فنون اللغة والأدب والتاريخ، أما عمته فهي عائشة التيمورية صاحبة ديوان «حلبة الطراز» وشقيقه هو محمد تيمور صاحب أول قصة قصيرة في الأدب العربي.
وكانت أول قصة كتبها سنة ١٩١٩ وقد كتبها بالعامية، ويزيد عدد ما أصدره محمود تيمور من قصص وروايات على الخمسين عملًا، وحصل محمود تيمور على عدد من الجوائز الأدبية، منها جائزة مجمع اللغة العربية عام ١٩٤٧، وجائزة الدولة للأدب عام ١٩٥٠، والجائزة التقديرية في عام ١٩٦٣.
رحل محمود تيمور في لوزان بسويسرا، ونقل جثمانه إلى مصر، كان ذلك في ٢٥ أغسطس عام ١٩٧٣.
والده هو أحمد تيمور باشا الذي عرف باهتمامه الواسع بالتراث العربي، كما أنه باحث في فنون اللغة والأدب والتاريخ، أما عمته فهي عائشة التيمورية صاحبة ديوان «حلبة الطراز» وشقيقه هو محمد تيمور صاحب أول قصة قصيرة في الأدب العربي.
وكانت أول قصة كتبها سنة ١٩١٩ وقد كتبها بالعامية، ويزيد عدد ما أصدره محمود تيمور من قصص وروايات على الخمسين عملًا، وحصل محمود تيمور على عدد من الجوائز الأدبية، منها جائزة مجمع اللغة العربية عام ١٩٤٧، وجائزة الدولة للأدب عام ١٩٥٠، والجائزة التقديرية في عام ١٩٦٣.
رحل محمود تيمور في لوزان بسويسرا، ونقل جثمانه إلى مصر، كان ذلك في ٢٥ أغسطس عام ١٩٧٣.
