امرأة في العقد الثالث من عمرها تعيش حياة بسيطة لا تعلم معنى الانكسار والحاجة، عاشت مع زوجها في حب وهناء لم يجد الحزن مكانا ليسكنه لكن قدر الله ينفذ على أى حال توفى الزوج وترملت الزوجة ويتم الأبناء.
بعثت «ولاء سيد محمد- المقيمة بـ٧ش رابعة العدوية– شبرا الخيمة أول– القليوبية» برسالة إلى صفحة صوت الناس حيث تقول: «كنت أعيش حياه بسيطة والحمد لله كنت راضية بقدر الله وقدره وأنجبت ولدين تحملت لتربيتهم الكثير وكان زوجى يعمل أزرقى ليس لديه أى مصدر رزق أو معاش عشنا على هذا الحال سنوات عديدة لعله ينصلح حالنا لأحسن حال».
وتضيف: «لكن ليس في الحسبان أن يأتى القدر سريعا والموت يفاجئنا بوفاة زوجى السند والضهر الذى كان يتحمل عنا أعباء وهموم الحياة إلا أن توليت من بعدة المسئولية ورسالة الحياة بتربية أبنائ ى وهم مصاريفهم المعيشية والدراسية والأعباء في زيادة وأصبحنا في دوامة الحياة لا نستطيع الخروج عنها». واختتمت: «أناشد وزيرة التضامن، نيفين القباج، بحث حالتى واستخراج معاش شهرى بند أرامل نظرا لظروفى المعيشية القاسية الأول ى بالرعاية والاهتمام». للتواصل مع الحالة: ٠١١١٣٥٨١٤٩٥.