أطلق رئيس مجلس الأساقفة الإيطاليين الكاردينال غوالتييرو باسّيتّي، إنذارًا بأن هناك أناسًا كثيرين يخاطرون بالانزلاق تحت خط الفقر، لذلك "فلنكف عن ترديد الشعارات ونعمل على استئناف العمل".
هذا هو النداء الذي أطلقه الكاردينال باسّيتّي، وهو رئيس أساقفة بيروجا (مقاطعة أومبريا ـ وسط) أيضا، في رسالته الفيديوية الأخيرة للمجتمع، في ظل حالة طوارئ فيروس كورونا، حيث قال إن “علينا معًا دعم العمل الثمين الذي لا غنى عنه لمنظمة كاريتاس والمؤسسات الكنسية والمدنية الأخرى للتخفيف من آثار الوباء”.
ووضع باسّيتّي في الاعتبار ثلاثة مجالات عمل: الأول والأكثر إلحاحًا هو المعونة الغذائية، التي شهدت بالفعل كثيرًا من الكرم خلال هذه الأشهر، والثاني “نفقات إدارة المنزل: الخدمات والاستهلاك، وهي حاجة في بروز مستمر وستصبح أساسية في فصل الصيف، والثالث استئناف العمل: فتكفي الشعارات والكلمات الرنانة، إن لم يكن هناك انتعاش، فلن يتمكن كثير من الناس من العودة للنهوض وسيسهل انزلاقهم تحت خط الفقر.
وأكد المسئول الفاتيكاني أن الإدارة الحكيمة للموارد والتعاون مع جميع الهيئات الوسيطة للقطاع الثالث، التي تكرس نفسها لخدمة شبكة الرعاية الاجتماعية، يمكن أن يعزز خطة النهوض مجددًا، التي تحدث عنها البابا فرنسيس.
هذا هو النداء الذي أطلقه الكاردينال باسّيتّي، وهو رئيس أساقفة بيروجا (مقاطعة أومبريا ـ وسط) أيضا، في رسالته الفيديوية الأخيرة للمجتمع، في ظل حالة طوارئ فيروس كورونا، حيث قال إن “علينا معًا دعم العمل الثمين الذي لا غنى عنه لمنظمة كاريتاس والمؤسسات الكنسية والمدنية الأخرى للتخفيف من آثار الوباء”.
ووضع باسّيتّي في الاعتبار ثلاثة مجالات عمل: الأول والأكثر إلحاحًا هو المعونة الغذائية، التي شهدت بالفعل كثيرًا من الكرم خلال هذه الأشهر، والثاني “نفقات إدارة المنزل: الخدمات والاستهلاك، وهي حاجة في بروز مستمر وستصبح أساسية في فصل الصيف، والثالث استئناف العمل: فتكفي الشعارات والكلمات الرنانة، إن لم يكن هناك انتعاش، فلن يتمكن كثير من الناس من العودة للنهوض وسيسهل انزلاقهم تحت خط الفقر.
وأكد المسئول الفاتيكاني أن الإدارة الحكيمة للموارد والتعاون مع جميع الهيئات الوسيطة للقطاع الثالث، التي تكرس نفسها لخدمة شبكة الرعاية الاجتماعية، يمكن أن يعزز خطة النهوض مجددًا، التي تحدث عنها البابا فرنسيس.
