علق مدحت بشاي، المفكر والكاتب القبطي، على عودة فتح الكنائس في مصر، بقوله إن العودة إلى الحياة الطبيعية في هذا التوقيت غير مناسب، خاصة أننا نشهد تزايدًا مخيفًا في اعداد المصابين والوفيات الأمر الذي يتوجب منا كمسئولين الحسم في مواجهة جائحة كورونا.
وأضاف "بشاي" في تصريحات خاصة لــ" البوابة نيوز": اذا كان للكنيسة دور هام في هذا التوقيت فهو دور توعوي بدعم جهود المنظومة الصحية والدولة في دورها لمواجهة والتصدي للفيروس، وكنت اتوقع وانتظر دور توعي وإنساني من بيت العائلة بقيادة الازهر الشريف والكنيسة في تنفيذ بعض الأعمال المشتركة التي ترسخ على قيم مشتركة تدعوا اليها الاديان السماوية.
وأكد ان دور المؤسسة الدينية هام جدا في هذا التوقيت الحرج، ومتاح عبر كل وسائل الميديا الحديثة والقنوات الفضائية، اما بالنسبة للعلاقة الروحية بين الكنيسة والأقباط متاحه وموجودة من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال المباشر من خلال التقدم التكنولوجي ووسائل الاتصال فلا حاجة للبحث عن الفتح أو اي تجمعات لان اي تجمعات فيها مخاطر على الإنسانية والوطن.
وطالب الاساقفة والمطارنة وقيادات المؤسسة الدينية المسيحية بالظهور عبر قنواتهم الدينية وعبر الصحافة بتقديم برامج دعم للعائلات المصرية في هذه الفترة الحرجة، بالإضافة إلى كتابه مقالات تنشر بجميع الجرائد الورقية والمواقع الإلكترونية.
واختتم: "اعملوا معروف انقذوا المجتمع من هذا الوباء الفتاك، وقدموا الوعي للإنسان البسيط والمجتمع كله، واحب التنويه في النهاية راينا بخروج الكهنة والشيوخ في مقاومة الإرهاب والتصدي له وتقديم دور توعي فالاولي لا نشجع فتح دور العباده الآن، واذا طلب الامر اطالب الكنيسة بافتقاد المرضي في البيوت أو المستشفيات".
وأضاف "بشاي" في تصريحات خاصة لــ" البوابة نيوز": اذا كان للكنيسة دور هام في هذا التوقيت فهو دور توعوي بدعم جهود المنظومة الصحية والدولة في دورها لمواجهة والتصدي للفيروس، وكنت اتوقع وانتظر دور توعي وإنساني من بيت العائلة بقيادة الازهر الشريف والكنيسة في تنفيذ بعض الأعمال المشتركة التي ترسخ على قيم مشتركة تدعوا اليها الاديان السماوية.
وأكد ان دور المؤسسة الدينية هام جدا في هذا التوقيت الحرج، ومتاح عبر كل وسائل الميديا الحديثة والقنوات الفضائية، اما بالنسبة للعلاقة الروحية بين الكنيسة والأقباط متاحه وموجودة من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال المباشر من خلال التقدم التكنولوجي ووسائل الاتصال فلا حاجة للبحث عن الفتح أو اي تجمعات لان اي تجمعات فيها مخاطر على الإنسانية والوطن.
وطالب الاساقفة والمطارنة وقيادات المؤسسة الدينية المسيحية بالظهور عبر قنواتهم الدينية وعبر الصحافة بتقديم برامج دعم للعائلات المصرية في هذه الفترة الحرجة، بالإضافة إلى كتابه مقالات تنشر بجميع الجرائد الورقية والمواقع الإلكترونية.
واختتم: "اعملوا معروف انقذوا المجتمع من هذا الوباء الفتاك، وقدموا الوعي للإنسان البسيط والمجتمع كله، واحب التنويه في النهاية راينا بخروج الكهنة والشيوخ في مقاومة الإرهاب والتصدي له وتقديم دور توعي فالاولي لا نشجع فتح دور العباده الآن، واذا طلب الامر اطالب الكنيسة بافتقاد المرضي في البيوت أو المستشفيات".
