تحدثت فريدة عثمان لاعبة المنتخب الوطني للسباحة عن قرار تأجيل أولمبياد طوكيو ٢٠٢٠ بسبب فيروس كورونا.
وقالت فريدة في تصريحات للموقع الرسمي لدورة الألعاب الأولمبية اليوم الخميس: كنت أتدرب بجدية لمدة أربع سنوات كاملة استعدادا لطوكيو، مع التركيز على كل التفاصيل، لكن الأمر خارج إرادتنا ربما من إيجابيات التوقف الحمدلله أنني عدت إلى المنزل لعائلتي، آمنة وسليمة، كان من الرائع حقًا أن أعود معهم إلى المنزل منذ أن رأيتهم أو كنت معهم منذ ما يقرب من عام، كما أنني سأستغل التأجيل لإعادة تقييم المرحلة الماضية وتعديل خطة الاستعداد “.
وأوضحت أنها تستهدف الصعود إلى منصة الأولمبياد مضيفة ” أعلم أن هذا يأتي مع الكثير من الضغط لكنني أقوم بكل ما يلزم حتى يصبح هذا الهدف حقيقة “.
وتابعت "الألعاب الأولمبية هي مكان ساحر يصنع خلاله الرياضيون المجد والتاريخ، أفضل الرياضيين في العالم يتنافسون في مكان واحد، حدث مبهج لأبعد الحدود، المشاركة فيه وتمثيل بلدي ورفع العلم المصري هو شرف حقيقي".
وأتمت "إذا صعدت لمنصة الأولمبياد العام المقبل، سأهديها لبلدي والشرق الأوسط وأفريقيا، أنا فخورة بالتأكيد لأنني أمثل النساء الأفريقيات والعربيات، وهم جزءً من قصتي، لذا فأنا لا أقوم بذلك من أجل نفسي فحسب، بل من أجلهم أيضًا".
وقالت فريدة في تصريحات للموقع الرسمي لدورة الألعاب الأولمبية اليوم الخميس: كنت أتدرب بجدية لمدة أربع سنوات كاملة استعدادا لطوكيو، مع التركيز على كل التفاصيل، لكن الأمر خارج إرادتنا ربما من إيجابيات التوقف الحمدلله أنني عدت إلى المنزل لعائلتي، آمنة وسليمة، كان من الرائع حقًا أن أعود معهم إلى المنزل منذ أن رأيتهم أو كنت معهم منذ ما يقرب من عام، كما أنني سأستغل التأجيل لإعادة تقييم المرحلة الماضية وتعديل خطة الاستعداد “.
وأوضحت أنها تستهدف الصعود إلى منصة الأولمبياد مضيفة ” أعلم أن هذا يأتي مع الكثير من الضغط لكنني أقوم بكل ما يلزم حتى يصبح هذا الهدف حقيقة “.
وتابعت "الألعاب الأولمبية هي مكان ساحر يصنع خلاله الرياضيون المجد والتاريخ، أفضل الرياضيين في العالم يتنافسون في مكان واحد، حدث مبهج لأبعد الحدود، المشاركة فيه وتمثيل بلدي ورفع العلم المصري هو شرف حقيقي".
وأتمت "إذا صعدت لمنصة الأولمبياد العام المقبل، سأهديها لبلدي والشرق الأوسط وأفريقيا، أنا فخورة بالتأكيد لأنني أمثل النساء الأفريقيات والعربيات، وهم جزءً من قصتي، لذا فأنا لا أقوم بذلك من أجل نفسي فحسب، بل من أجلهم أيضًا".
